المبعوث الخاص لـ «الأوروبي» في الخليج يبدأ زيارة للكويت
- دي مايو: سعيد بأن زيارتي تأتي قبل أيام من الاجتماع الوزاري الأوروبي الخليجي
- آن كويستينن: الزيارة تظهر رغبة الاتحاد في أن يكون الشريك المفضل للكويت
وصل المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج لويجي دي مايو إلى الكويت في زيارة رسمية حيث يلتقي خلال الزيارة برئيس مجلس الأمة أحمد السعدون ونائب وزير الخارجية الشيخ جراح الجابر الصباح كما سيلتقي الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط والتنمية خالد مهدي ونائب رئيس مجلس الادارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الكويتية الشيخ نواف سعود الناصر الصباح.
وهذه أول زيارة لدي مايو الى الكويت منذ تعيينه كأول ممثل خاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج.
وقال دي مايو عند وصوله للكويت: "أتطلع لمناقشة مجموعة واسعة من المواضيع مع المسؤولين الكويتيين بما في ذلك الأمن الإقليمي والطاقة والتغير المناخي والتحول الأخضر والرقمي والتجارة والاستثمار والأبحاث والتعليم بالاضافة إلى تمكين المرأة والشباب.
وأضاف «أنا سعيد بأن زيارتي للكويت تأتي قبل أيام قليلة من الاجتماع الوزاري الأوروبي-الخليجي السابع والعشرين في سلطنة عمان حيث يعتبر هذا الاجتماع حدث هام من أجل تطبيق شراكتنا الاستراتيجية».
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه حريصون على أن تكون لديهم شراكة حقيقية مع منطقة الخليج مبنية على أساس الحوار والاحترام والنتائج.
وعلقت سفيرة الاتحاد الأوروبي المعينة لدى دولة الكويت آن كويستينن في على الزيارة، قائلة: "إن زيارة المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج للكويت تعكس العلاقات المتنامية للاتحاد الأوروبي مع الكويت ورغبتنا الخالصة في البناء على هذه الشراكة القوية.
وأضافت "سوف يبقى الاتحاد الأوروبي صديق وثيق وموثوق للكويت.. إن قيام الاتحاد الأوروبي بتعيين مبعوث خاص لمنطقة الخليج يظهر أن الاتحاد الأوروبي حريص على تعزيز علاقاته مع دول الخليج بما في ذلك الكويت.
وأشارت إلى أن التسهيل الأخير في إجراءات السفر للكويتيين الراغبين في زيارة دول الشنغن سوف يعزز من التواصل والتفاهم المشترك بين الشعوب في كلا من الكويت والاتحاد الأوروبي".
وأكدت أن زيارة المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج الى الكويت تظهر ان الاتحاد الأوروبي يرغب في أن يكون الشريك المفضل للكويت حيث ان الاتحاد الأوروبي لديه الكثير ليقدمه للكويت فيما يتعلق بالعديد من المواضيع وخاصة في مجال التغير المناخي والتحول العادل والاقتصاد الأخضر.
وهذه أول زيارة لدي مايو الى الكويت منذ تعيينه كأول ممثل خاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج.
وقال دي مايو عند وصوله للكويت: "أتطلع لمناقشة مجموعة واسعة من المواضيع مع المسؤولين الكويتيين بما في ذلك الأمن الإقليمي والطاقة والتغير المناخي والتحول الأخضر والرقمي والتجارة والاستثمار والأبحاث والتعليم بالاضافة إلى تمكين المرأة والشباب.
وأضاف «أنا سعيد بأن زيارتي للكويت تأتي قبل أيام قليلة من الاجتماع الوزاري الأوروبي-الخليجي السابع والعشرين في سلطنة عمان حيث يعتبر هذا الاجتماع حدث هام من أجل تطبيق شراكتنا الاستراتيجية».
وأكد أن الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه حريصون على أن تكون لديهم شراكة حقيقية مع منطقة الخليج مبنية على أساس الحوار والاحترام والنتائج.
وعلقت سفيرة الاتحاد الأوروبي المعينة لدى دولة الكويت آن كويستينن في على الزيارة، قائلة: "إن زيارة المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج للكويت تعكس العلاقات المتنامية للاتحاد الأوروبي مع الكويت ورغبتنا الخالصة في البناء على هذه الشراكة القوية.
وأضافت "سوف يبقى الاتحاد الأوروبي صديق وثيق وموثوق للكويت.. إن قيام الاتحاد الأوروبي بتعيين مبعوث خاص لمنطقة الخليج يظهر أن الاتحاد الأوروبي حريص على تعزيز علاقاته مع دول الخليج بما في ذلك الكويت.
وأشارت إلى أن التسهيل الأخير في إجراءات السفر للكويتيين الراغبين في زيارة دول الشنغن سوف يعزز من التواصل والتفاهم المشترك بين الشعوب في كلا من الكويت والاتحاد الأوروبي".
وأكدت أن زيارة المبعوث الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج الى الكويت تظهر ان الاتحاد الأوروبي يرغب في أن يكون الشريك المفضل للكويت حيث ان الاتحاد الأوروبي لديه الكثير ليقدمه للكويت فيما يتعلق بالعديد من المواضيع وخاصة في مجال التغير المناخي والتحول العادل والاقتصاد الأخضر.
