النفط يصعد مع تنامي شهية المخاطرة لدى المستثمرين
ارتفعت أسعار النفط، اليوم الاثنين، لتعوض بعض خسائرها يوم الجمعة مع تركيز المستثمرين على توقعات قلة المعروض العالمي واتفاق في اللحظات الأخيرة لتجنب إغلاق الحكومة الأميركية، الأمر الذي أعاد لهم شهية المخاطرة.
وبحلول الساعة 00.37 بتوقيت غرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر 18 سنتا أو 0.2 في المئة إلى 92.38 دولار للبرميل، بعد انخفاضها 90 سنتا في جلسة يوم الجمعة.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر نوفمبر عند التسوية سبعة سنتات إلى 95.31 دولار للبرميل عند انقضاء أجل العقد يوم الجمعة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 23 سنتا أو 0.3 في المئة إلى 95.31 دولار للبرميل بعد انخفاضها 92 سنتا يوم الجمعة.
وارتفع الخامان بقرابة 30 في المئة في الربع الثالث بدعم من توقعات اتساع العجز في المعروض النفطي في الربع الأخير بعدما مددت السعودية وروسيا تخفيضات الإنتاج الطوعية حتى نهاية العام.
وقالت أربعة مصادر لرويترز إن من غير المرجح أن تعدل منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» وحلفاؤها، أو المجموعة المعروفة باسم «أوبك+»، سياسة إنتاج النفط الحالية عند اجتماع اللجنة الوزارية يوم الأربعاء نظرا لأن خفض الإمدادات وزيادة الطلب يدفعان أسعار النفط للارتفاع.
وأدى قرار في اللحظات الأخيرة لرئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري كيفن مكارثي الاستعانة بالديمقراطيين لتمرير مشروع قانون موقت للتمويل يرجئ احتمال الإغلاق الحكومي إلى منتصف نوفمبر، الأمر الذي يعني أن أكثر من أربعة ملايين موظف حكومي يمكنهم مواصلة الحصول على رواتبهم.
وبحلول الساعة 00.37 بتوقيت غرينتش، صعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر 18 سنتا أو 0.2 في المئة إلى 92.38 دولار للبرميل، بعد انخفاضها 90 سنتا في جلسة يوم الجمعة.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت لشهر نوفمبر عند التسوية سبعة سنتات إلى 95.31 دولار للبرميل عند انقضاء أجل العقد يوم الجمعة.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 23 سنتا أو 0.3 في المئة إلى 95.31 دولار للبرميل بعد انخفاضها 92 سنتا يوم الجمعة.
وارتفع الخامان بقرابة 30 في المئة في الربع الثالث بدعم من توقعات اتساع العجز في المعروض النفطي في الربع الأخير بعدما مددت السعودية وروسيا تخفيضات الإنتاج الطوعية حتى نهاية العام.
وقالت أربعة مصادر لرويترز إن من غير المرجح أن تعدل منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» وحلفاؤها، أو المجموعة المعروفة باسم «أوبك+»، سياسة إنتاج النفط الحالية عند اجتماع اللجنة الوزارية يوم الأربعاء نظرا لأن خفض الإمدادات وزيادة الطلب يدفعان أسعار النفط للارتفاع.
وأدى قرار في اللحظات الأخيرة لرئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري كيفن مكارثي الاستعانة بالديمقراطيين لتمرير مشروع قانون موقت للتمويل يرجئ احتمال الإغلاق الحكومي إلى منتصف نوفمبر، الأمر الذي يعني أن أكثر من أربعة ملايين موظف حكومي يمكنهم مواصلة الحصول على رواتبهم.