كاظمة والجهراء يبحثان عن «بداية جديدة» و«الفوز الأول» هدف النصر والشباب... في «دوري زين»
القادسية والفحيحيل غداً... لـ «رفع الضغوط»
لاعبو الكويت» يحتفلون بهدف مبيليش القاتل (اتحاد القدم)
- «الأبيض» يستمر بالصدارة بانتصار صعب على السالمية
تتواصل منافسات مسابقة «دوري زين» الممتاز لكرة القدم، اليوم، بإقامة مباراة واحدة تجمع كاظمة والجهراء على أن تُختتم غداً السبت، بلقاءين يلعب في الأول، الفحيحيل مع القادسية، فيما يستقبل في الثاني النصر ضيفه الشباب.
في لقاء اليوم، يبحث كاظمة والجهراء عن «بداية جديدة» لمشوارهما في المسابقة بعد البداية المتعثرة لكليهما والتي حققا من خلالها نتائج متراجعة في الجولتين الأوليين.
فكاظمة تعادل في الجولة الافتتاحية مع النصر 3-3، قبل ان يتلقى هزيمة ثقيلة من «الكويت» في الثانية 2-5، فبقي على رصيد لم يتجاوز نقطة وحيدة.
اما الجهراء، فلم يكن أفضل حالاً من منافسه اليوم بل ولم يحقق أي نقطة بعدما خسر امام «الكويت» 1-3 والقادسية 1-2.
ويدخل «البرتقالي» المباراة بقيادة فنية جديدة بعدما تعاقدت الادارة مع المدرب البرتغالي فرانشيسكو تشالو خلفاً للبرازيلي سيرجيو فارياس المُعاقب بالايقاف من قِبل الاتحاد الدولي للعبة «فيفا».
ويخوض تشالو الاختبار الأول بعدما قاد الفريق في عدد محدود من الحصص التدريبية، كما هو الحال بالنسبة للمهاجم الجديد، البرازيلي دوغلاس فالي.
أما الجهراء، فيتطلع مع مدربه البرازيلي جاسينير سيلفا الى النهوض ومغادرة ذيل الترتيب.
ويوم غد، سيكون المدربان محمد إبراهيم «القادسية» والسوري فراس الخطيب «الفحيحيل» تحت ضغط تحقيق نتيجة مطلوبة.
ولم تحظ عروض الفريقين بالرضا في الجولتين الأوليين، فـ «الأصفر» (4 نقاط) تعثّر بصورة مفاجئة بالتعادل مع خيطان الصاعد 1-1، قبل ان ينتزع فوزاً شاقاً على الجهراء، فيما سقط «الأحمر» امام خيطان بثلاثية نظيفة في الجولة الثانية بعدما كان قد انقاد الى التعادل مع جاره الشباب 1-1 في الأولى، ليستقر رصيده عند نقطة وحيدة.
وسعى كلا المدربين الى استغلال فترة توقف الدوري والتي قاربت على الشهر بتجهيز فريقه وذلك عبر تدريبات يومية وخوض لقاءات ودية.
ويأمل محمد إبراهيم في أن يقدم فريقه المستوى الذي يتوازى مع التدعيمات التي تحصل عليها هذا الصيف عبر ضم أكثر من عنصر اجنبي مثل النيجيري دانييل جيبولا، الليبي محمد صولة، الأرجنتيني سيرجيو فيتور، والتونسي يوسف بن سودة الذي سيواجه فريقه السابق، كما ضم الجناح الدولي مبارك الفنيني الذي بات جاهزاً للمشاركة بعد غيابه أمام الجهراء بسبب اصابة عضلية.
من جهته، يفتقد الخطيب ناصر البلوشي الموقوف لطرده أمام خيطان، فيما انتهت رحلة المهاجم البرازيلي فيتور دا سيلفا الذي أُصيب بالرباط الصليبي للركبة وتم استبداله بمدافع النصر السابق العاجي أدو روبن.
في المقابل، انضم الى الفريق رسمياً مهاجم القادسية الأردني أحمد الرياحي ولكن مشاركته اليوم ستعتمد على فحوى الاتفاق بين الناديين.
وسيبحث كل من النصر والشباب عن فوزه الأول في المسابقة.
وسجل الفريقان بداية متفاوتة، فـ «العنابي» الذي عاد الى قيادته ابن النادي ظاهر العدواني، فرّط بفوز كان في متناوله على كاظمة قبل ان يسقط امام السالمية 2-3، وفي المباراتين تلقى الفريق هدفاً حاسماً في الدقائق الأخيرة.
ويدرك «النصراوية» ان المضي بهذا «الرتم» البطيء قد يدفع الفريق ثمنه غالياً.
أما «أزرق الأحمدي» فيُحسب له عدم تلقيه الهزيمة في الجولتين الأوليين، فبعد التعادل مع الفحيحيل، نجح الفريق في انتزاع نقطة ثمينة من ضيفه العربي وهو ما سيمنحه دفعة معنوية كبيرة لمواصلة تقدمه بـ «سرعة أكبر» ابتداء من مباراة الغد.
ويوم الأربعاء، انتزع «الكويت» فوزاً صعباً ومثيراً على ضيفه السالمية بهدفين دون مقابل.
وخطف البديل فواز مبيليش الهدف الأول في 90+10، قبل ان يضيف البديل الآخر التونسي ياسين عامري الهدف الثاني اثر خطأ من حارس السالمية سعود القناعي (90+14).
وواصل «الأبيض» تصدر الترتيب برصيد 9 نقاط فيما بقي «السماوي» على نقاطه الثلاث.
واكمل السالمية المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد الغاني ابودو ايساكا من قِبل الحكم هاشم الابراهيم (53).
في لقاء اليوم، يبحث كاظمة والجهراء عن «بداية جديدة» لمشوارهما في المسابقة بعد البداية المتعثرة لكليهما والتي حققا من خلالها نتائج متراجعة في الجولتين الأوليين.
فكاظمة تعادل في الجولة الافتتاحية مع النصر 3-3، قبل ان يتلقى هزيمة ثقيلة من «الكويت» في الثانية 2-5، فبقي على رصيد لم يتجاوز نقطة وحيدة.
اما الجهراء، فلم يكن أفضل حالاً من منافسه اليوم بل ولم يحقق أي نقطة بعدما خسر امام «الكويت» 1-3 والقادسية 1-2.
ويدخل «البرتقالي» المباراة بقيادة فنية جديدة بعدما تعاقدت الادارة مع المدرب البرتغالي فرانشيسكو تشالو خلفاً للبرازيلي سيرجيو فارياس المُعاقب بالايقاف من قِبل الاتحاد الدولي للعبة «فيفا».
ويخوض تشالو الاختبار الأول بعدما قاد الفريق في عدد محدود من الحصص التدريبية، كما هو الحال بالنسبة للمهاجم الجديد، البرازيلي دوغلاس فالي.
أما الجهراء، فيتطلع مع مدربه البرازيلي جاسينير سيلفا الى النهوض ومغادرة ذيل الترتيب.
ويوم غد، سيكون المدربان محمد إبراهيم «القادسية» والسوري فراس الخطيب «الفحيحيل» تحت ضغط تحقيق نتيجة مطلوبة.
ولم تحظ عروض الفريقين بالرضا في الجولتين الأوليين، فـ «الأصفر» (4 نقاط) تعثّر بصورة مفاجئة بالتعادل مع خيطان الصاعد 1-1، قبل ان ينتزع فوزاً شاقاً على الجهراء، فيما سقط «الأحمر» امام خيطان بثلاثية نظيفة في الجولة الثانية بعدما كان قد انقاد الى التعادل مع جاره الشباب 1-1 في الأولى، ليستقر رصيده عند نقطة وحيدة.
وسعى كلا المدربين الى استغلال فترة توقف الدوري والتي قاربت على الشهر بتجهيز فريقه وذلك عبر تدريبات يومية وخوض لقاءات ودية.
ويأمل محمد إبراهيم في أن يقدم فريقه المستوى الذي يتوازى مع التدعيمات التي تحصل عليها هذا الصيف عبر ضم أكثر من عنصر اجنبي مثل النيجيري دانييل جيبولا، الليبي محمد صولة، الأرجنتيني سيرجيو فيتور، والتونسي يوسف بن سودة الذي سيواجه فريقه السابق، كما ضم الجناح الدولي مبارك الفنيني الذي بات جاهزاً للمشاركة بعد غيابه أمام الجهراء بسبب اصابة عضلية.
من جهته، يفتقد الخطيب ناصر البلوشي الموقوف لطرده أمام خيطان، فيما انتهت رحلة المهاجم البرازيلي فيتور دا سيلفا الذي أُصيب بالرباط الصليبي للركبة وتم استبداله بمدافع النصر السابق العاجي أدو روبن.
في المقابل، انضم الى الفريق رسمياً مهاجم القادسية الأردني أحمد الرياحي ولكن مشاركته اليوم ستعتمد على فحوى الاتفاق بين الناديين.
وسيبحث كل من النصر والشباب عن فوزه الأول في المسابقة.
وسجل الفريقان بداية متفاوتة، فـ «العنابي» الذي عاد الى قيادته ابن النادي ظاهر العدواني، فرّط بفوز كان في متناوله على كاظمة قبل ان يسقط امام السالمية 2-3، وفي المباراتين تلقى الفريق هدفاً حاسماً في الدقائق الأخيرة.
ويدرك «النصراوية» ان المضي بهذا «الرتم» البطيء قد يدفع الفريق ثمنه غالياً.
أما «أزرق الأحمدي» فيُحسب له عدم تلقيه الهزيمة في الجولتين الأوليين، فبعد التعادل مع الفحيحيل، نجح الفريق في انتزاع نقطة ثمينة من ضيفه العربي وهو ما سيمنحه دفعة معنوية كبيرة لمواصلة تقدمه بـ «سرعة أكبر» ابتداء من مباراة الغد.
ويوم الأربعاء، انتزع «الكويت» فوزاً صعباً ومثيراً على ضيفه السالمية بهدفين دون مقابل.
وخطف البديل فواز مبيليش الهدف الأول في 90+10، قبل ان يضيف البديل الآخر التونسي ياسين عامري الهدف الثاني اثر خطأ من حارس السالمية سعود القناعي (90+14).
وواصل «الأبيض» تصدر الترتيب برصيد 9 نقاط فيما بقي «السماوي» على نقاطه الثلاث.
واكمل السالمية المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد الغاني ابودو ايساكا من قِبل الحكم هاشم الابراهيم (53).