«85 في المئة من موظفي المحطة... مواطنون»
الشمري: ننتظر انتهاء الجهات الرقابية من مناقصة غلايات «الدوحة الغربية»
محمد الشمري
أكد مدير محطة الدوحة الغربية المهندس محمد الشمري، نجاح العاملين في المحطة باجتياز موسم الصيف من دون حدوث مشاكل بفضل الخبرات التي يمتلكها المهندسون والفنيون العاملون في مواقع المحطة، مشيراً إلى بدء أعمال الصيانة اللازمة في مكونات المحطة، استعداداً لموسم الصيف المقبل.
وعلى هامش فعاليات حملة التبرع بالدم التي تنظمها الوزارة، وخصصتها أمس، لموظفي محطة الدوحة الغربية، أشار الشمري إلى تحديث التوربينات البخارية بالمحطة لرفع كفاءتها التشغيلية واستكمال خطة الصيانة والتحديث، لمواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء والماء في الكويت.
وبيّن أن «الوزارة تنتظر من الجهات الرقابية الانتهاء من إجراءات ترسية مناقصة تحديث الغلايات البخارية، لإطالة العمر الافتراضي للمحطة، وتقليل الانبعاثات الضارة على المناطق السكنية المجاورة، مثل جابر الأحمد وشمال غرب الصليبخات، من خلال استخدام الوقود البيئي مستقبلاً، حيث يتوقع أن تسهم أعمال هذه المناقصة في إطالة أمد التوربينات إلى 20 سنة، ونأمل من الجهات الرقابية مساعدة الوزارة في إنجاز مشاريعها التنموية، من خلال الاستعجال في موافقاتها الخاصة بالمناقصات المطروحة لهذا الشأن».
وأشاد بجهود العاملين في المحطة لضمان سير عمليات التشغيل، وخصوصاً في أوقات الذروة، مبيناً أن «نسبة العاملين في المحطة من الكويتيين تبلغ 85 في المئة، ونأمل أن تتم مساواة العاملين في الوزارة بنظرائهم في القطاع النفطي، من خلال اقرار البدلات المرجوة ومنها بدل الخطر والأعمال الشاقة».
«الدوحة»... وإنتاجها
تعد محطة الدوحة الغربية التي أنشئت في 1980 ضمن أكبر محطات إنتاج الكهرباء والماء في الكويت، بسعة إنتاجية في اليوم 2400 ميغاواط تقريباً وإنتاج 110 ملايين غالون إمبراطوري من المياه، بالإضافة إلى 60 مليون غالون يتم إنتاجها من مشروع التناضح العكسي.
وعلى هامش فعاليات حملة التبرع بالدم التي تنظمها الوزارة، وخصصتها أمس، لموظفي محطة الدوحة الغربية، أشار الشمري إلى تحديث التوربينات البخارية بالمحطة لرفع كفاءتها التشغيلية واستكمال خطة الصيانة والتحديث، لمواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء والماء في الكويت.
وبيّن أن «الوزارة تنتظر من الجهات الرقابية الانتهاء من إجراءات ترسية مناقصة تحديث الغلايات البخارية، لإطالة العمر الافتراضي للمحطة، وتقليل الانبعاثات الضارة على المناطق السكنية المجاورة، مثل جابر الأحمد وشمال غرب الصليبخات، من خلال استخدام الوقود البيئي مستقبلاً، حيث يتوقع أن تسهم أعمال هذه المناقصة في إطالة أمد التوربينات إلى 20 سنة، ونأمل من الجهات الرقابية مساعدة الوزارة في إنجاز مشاريعها التنموية، من خلال الاستعجال في موافقاتها الخاصة بالمناقصات المطروحة لهذا الشأن».
وأشاد بجهود العاملين في المحطة لضمان سير عمليات التشغيل، وخصوصاً في أوقات الذروة، مبيناً أن «نسبة العاملين في المحطة من الكويتيين تبلغ 85 في المئة، ونأمل أن تتم مساواة العاملين في الوزارة بنظرائهم في القطاع النفطي، من خلال اقرار البدلات المرجوة ومنها بدل الخطر والأعمال الشاقة».
«الدوحة»... وإنتاجها
تعد محطة الدوحة الغربية التي أنشئت في 1980 ضمن أكبر محطات إنتاج الكهرباء والماء في الكويت، بسعة إنتاجية في اليوم 2400 ميغاواط تقريباً وإنتاج 110 ملايين غالون إمبراطوري من المياه، بالإضافة إلى 60 مليون غالون يتم إنتاجها من مشروع التناضح العكسي.