الأمر يتعلق بما يقوم به المرء في أوقات فراغه
12 خطوة... لبلوغ السعادة
احتضان الطبيعة من خطوات السعادة
من لا يرغب في الشعور بالسعادة؟
تحقيقه أمنية الكثيرين، إلا أن هذا الشعور يرتبط بما يقوم به المرء في أوقات فراغه أو غير أوقات العمل من أنشطة، والتي لا يتعلق معظمها بالحصول على حياة مثالية أو راتب كبير، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع «Hack Spirit»، ونقله موقع «العربية.نت».
ولفت التقرير إلى أن الأشخاص السعداء، يقومون بمعظم الأنشطة الآتية في أوقات فراغهم:
1 - الأولوية للرعاية الذاتية
يدرك الأشخاص السعداء أن الاهتمام بصحتهم البدنية أمر حيوي للحفاظ على سعادتهم. وعندما لا يعملون، يقومون ببعض التمارين الرياضية، أو يعدون وجبة صحية، أو ببساطة يحرصون على الحصول على نوم جيد. فهم يعلمون أن الجسم السليم يؤدي إلى العقل السليم. ويمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال الركض السريع حول المنزل أو في الحديقة العامة القريبة أو ممارسة اليوغا، أو مجرد البقاء رطباً وتناول الطعام بشكل صحيح.
2 - التواصل مع الأحباء
يقدّر الأشخاص السعداء علاقاتهم ويخصصون الوقت لرعايتها. وفي غير أوقات العمل، يقومون غالباً بقضاء وقت ممتع مع العائلة أو يتواصلون مع الأصدقاء، أو حتى يلعبون مع حيواناتهم الأليفة.
3 - استثمار الوقت في الهوايات
ممارسة هواية محببة يشبه امتلاك سلاح سري. فعندما ينتهي المرء من العمل، فإن أحد أهم الأنشطة التي يتطلع إليها هو قضاء الوقت في ممارسة هواياته، التي تعتبر من الوسائل المهمة للتعبير عن النفس والتخلص من التوتر.
4 - احتضان الطبيعة
يتمتع الأشخاص السعداء بموهبة الاستفادة من الأماكن الخارجية المكشوفة الرائعة. فهم يدركون مدى أهمية التأثير المهدئ للطبيعة وغالباً ما يقضون أوقات فراغهم في المشي أو ركوب الدراجات أو الاستمتاع بغروب الشمس.
ووفقاً لدراسة علمية، فإن قضاء 20 دقيقة فقط في الحديقة، حتى لو لم يمارس الشخص الرياضة أثناءها، يكفي لتحسين الرفاهية والصحة العامة ومستويات الشعور بالسعادة.
5 - رد الجميل
يحقق الأشخاص السعداء أقصى استفادة من متعة العطاء لمجتمعهم أو للمحتاجين. إن وقت التطوع، أو التبرع لقضية نبيلة، أو مجرد مساعدة أحد الجيران يمكن أن يملأ الشخص بإحساس بالهدف والرضا الذي يصعب التغلب عليه.
6 - الاسترخاء
تخصيص بعض الوقت للاسترخاء مع قراءة كتاب جيد أو الاستماع إلى مقطوعات الموسيقى المفضلة هو بمثابة إجازات صغيرة للذهن تساعد على إعادة شحن الطاقة والاستعداد ليوم حافل آخر.
7 - مجابهة المشاكل
تحمل الحياة زخماً متنوعاً من العمل والراحة والمشكلات، حتى بالنسبة لأسعد الناس، حيث يحصل كل شخص على نصيبه العادل من المشاكل أيضاً.
لكن يتميز الأشخاص السعداء بأنهم لا يختبئون أو يتجنّبون المشكلات، إنما يجابهونها وجهاً لوجه، بغض النظر عن مدى شعورهم بعدم الارتياح.
ويأخذ الأشخاص السعداء، عندما لا يكونون منشغلين بأعمالهم، وقتاً للتفكير في القضايا التي يتعاملون معها، ويحاولون إيجاد الحلول بدلاً من تجاهلها.
8 - زرع الامتنان
يمنح الأشخاص السعداء وقتاً، عندما لا يكونون في العمل، للتفكير في الأشياء الجيدة في حياتهم. فتقدير الأشياء التي يمتلكها المرء في الحياة، هو وسيلة ممتازة لتحسين الحالة المزاجية. وتقول مدونة هارفارد الصحية إن «الامتنان يرتبط بقوة وباستمرار بسعادة أكبر. ويساعد على الفوز بمشاعر أكثر إيجابية والاستمتاع بالتجارب الجيدة وتحسين الصحة والتعامل مع الشدائد وبناء علاقات قوية».
9 - التعلم المستمر
يحب الأشخاص السعداء استكشاف مواضيع أو مهارات جديدة، سواء كانت لغة أجنبية، أو وصفة جديدة، أو حتى تعلم صيانة أحد الأشياء في المنزل. فالتعلم المستمر يغذي الفضول ويساعد على النمو والتحسن.
10 - تقبّل النقص
يعرف الأشخاص السعداء أنهم ليسوا مثاليين، ولا يعانون من شعور بالإحباط.
هم يدركون أن الأخطاء والفشل جزء من الحياة ومصدر عظيم للتعلم. إنهم يوظفون أي خطأ ويستثمرونه كنقطة انطلاق نحو التحسين بدلاً من لوم أنفسهم.
كما يتقبلون عيوبهم ويحولونها إلى نقاط قوة، ولا يسعون إلى الكمال بل إلى التقدم.
11 - تجنّب المأسويات
الحياة أقصر من أن ينخرط الشخص في جدال ونقاشات تافهة أو ثرثرة لا معنى لها. والأشخاص السعداء يبتعدون عن الانغماس في الحالات الدرامية المأسوية غير الضرورية. إنهم ينشدون راحة البال ويختارون معاركهم بحكمة ولا يهدرون طاقتهم على أشياء لن تكون ذات أهمية على المدى الطويل.
12 - ممارسة التسامح
يميل الشخص السعيد إلى عدم حمل الضغينة أو الاستياء. هو يفهم جيداً مدى قوة التسامح تجاه نفسه والآخرين. يتخلى الشخص السعيد عن آلام الماضي من أجل سلامه الشخصي وسعادته.
تحقيقه أمنية الكثيرين، إلا أن هذا الشعور يرتبط بما يقوم به المرء في أوقات فراغه أو غير أوقات العمل من أنشطة، والتي لا يتعلق معظمها بالحصول على حياة مثالية أو راتب كبير، بحسب ما جاء في تقرير نشره موقع «Hack Spirit»، ونقله موقع «العربية.نت».
ولفت التقرير إلى أن الأشخاص السعداء، يقومون بمعظم الأنشطة الآتية في أوقات فراغهم:
1 - الأولوية للرعاية الذاتية
يدرك الأشخاص السعداء أن الاهتمام بصحتهم البدنية أمر حيوي للحفاظ على سعادتهم. وعندما لا يعملون، يقومون ببعض التمارين الرياضية، أو يعدون وجبة صحية، أو ببساطة يحرصون على الحصول على نوم جيد. فهم يعلمون أن الجسم السليم يؤدي إلى العقل السليم. ويمكن تحقيق نتائج إيجابية من خلال الركض السريع حول المنزل أو في الحديقة العامة القريبة أو ممارسة اليوغا، أو مجرد البقاء رطباً وتناول الطعام بشكل صحيح.
2 - التواصل مع الأحباء
يقدّر الأشخاص السعداء علاقاتهم ويخصصون الوقت لرعايتها. وفي غير أوقات العمل، يقومون غالباً بقضاء وقت ممتع مع العائلة أو يتواصلون مع الأصدقاء، أو حتى يلعبون مع حيواناتهم الأليفة.
3 - استثمار الوقت في الهوايات
ممارسة هواية محببة يشبه امتلاك سلاح سري. فعندما ينتهي المرء من العمل، فإن أحد أهم الأنشطة التي يتطلع إليها هو قضاء الوقت في ممارسة هواياته، التي تعتبر من الوسائل المهمة للتعبير عن النفس والتخلص من التوتر.
4 - احتضان الطبيعة
يتمتع الأشخاص السعداء بموهبة الاستفادة من الأماكن الخارجية المكشوفة الرائعة. فهم يدركون مدى أهمية التأثير المهدئ للطبيعة وغالباً ما يقضون أوقات فراغهم في المشي أو ركوب الدراجات أو الاستمتاع بغروب الشمس.
ووفقاً لدراسة علمية، فإن قضاء 20 دقيقة فقط في الحديقة، حتى لو لم يمارس الشخص الرياضة أثناءها، يكفي لتحسين الرفاهية والصحة العامة ومستويات الشعور بالسعادة.
5 - رد الجميل
يحقق الأشخاص السعداء أقصى استفادة من متعة العطاء لمجتمعهم أو للمحتاجين. إن وقت التطوع، أو التبرع لقضية نبيلة، أو مجرد مساعدة أحد الجيران يمكن أن يملأ الشخص بإحساس بالهدف والرضا الذي يصعب التغلب عليه.
6 - الاسترخاء
تخصيص بعض الوقت للاسترخاء مع قراءة كتاب جيد أو الاستماع إلى مقطوعات الموسيقى المفضلة هو بمثابة إجازات صغيرة للذهن تساعد على إعادة شحن الطاقة والاستعداد ليوم حافل آخر.
7 - مجابهة المشاكل
تحمل الحياة زخماً متنوعاً من العمل والراحة والمشكلات، حتى بالنسبة لأسعد الناس، حيث يحصل كل شخص على نصيبه العادل من المشاكل أيضاً.
لكن يتميز الأشخاص السعداء بأنهم لا يختبئون أو يتجنّبون المشكلات، إنما يجابهونها وجهاً لوجه، بغض النظر عن مدى شعورهم بعدم الارتياح.
ويأخذ الأشخاص السعداء، عندما لا يكونون منشغلين بأعمالهم، وقتاً للتفكير في القضايا التي يتعاملون معها، ويحاولون إيجاد الحلول بدلاً من تجاهلها.
8 - زرع الامتنان
يمنح الأشخاص السعداء وقتاً، عندما لا يكونون في العمل، للتفكير في الأشياء الجيدة في حياتهم. فتقدير الأشياء التي يمتلكها المرء في الحياة، هو وسيلة ممتازة لتحسين الحالة المزاجية. وتقول مدونة هارفارد الصحية إن «الامتنان يرتبط بقوة وباستمرار بسعادة أكبر. ويساعد على الفوز بمشاعر أكثر إيجابية والاستمتاع بالتجارب الجيدة وتحسين الصحة والتعامل مع الشدائد وبناء علاقات قوية».
9 - التعلم المستمر
يحب الأشخاص السعداء استكشاف مواضيع أو مهارات جديدة، سواء كانت لغة أجنبية، أو وصفة جديدة، أو حتى تعلم صيانة أحد الأشياء في المنزل. فالتعلم المستمر يغذي الفضول ويساعد على النمو والتحسن.
10 - تقبّل النقص
يعرف الأشخاص السعداء أنهم ليسوا مثاليين، ولا يعانون من شعور بالإحباط.
هم يدركون أن الأخطاء والفشل جزء من الحياة ومصدر عظيم للتعلم. إنهم يوظفون أي خطأ ويستثمرونه كنقطة انطلاق نحو التحسين بدلاً من لوم أنفسهم.
كما يتقبلون عيوبهم ويحولونها إلى نقاط قوة، ولا يسعون إلى الكمال بل إلى التقدم.
11 - تجنّب المأسويات
الحياة أقصر من أن ينخرط الشخص في جدال ونقاشات تافهة أو ثرثرة لا معنى لها. والأشخاص السعداء يبتعدون عن الانغماس في الحالات الدرامية المأسوية غير الضرورية. إنهم ينشدون راحة البال ويختارون معاركهم بحكمة ولا يهدرون طاقتهم على أشياء لن تكون ذات أهمية على المدى الطويل.
12 - ممارسة التسامح
يميل الشخص السعيد إلى عدم حمل الضغينة أو الاستياء. هو يفهم جيداً مدى قوة التسامح تجاه نفسه والآخرين. يتخلى الشخص السعيد عن آلام الماضي من أجل سلامه الشخصي وسعادته.