وزير الاقتصاد اللبناني: أتمنى من الكويتيين ومجلس الأمة قبول توضيحي عن «شخطة قلم»
- العبارة تُستخدم باللهجة العامية للدلالة على أنّ الأمر قابل للتنفيذ بسرعة
- لم أقصد الإساءة أو تجاوز الأصول أو الاستخفاف بالعمل المؤسساتي
- نحن أكثر من يعلم أن الأمور في الكويت لا تتم إلا من خلال عمل مؤسساتي ودستوري وإداري دقيق
قدم وزير الاقتصاد اللبناني أمين سلام توضيحاً لاستخدام عبارة «بشخطة قلم» خلال حديثه عن مناشدة الكويت إعادة بناء إهراءات القمح في لبنان.
وقال سلام في مؤتمر صحافي عقده لهذا الغرض إن عبارة «بشخطة قلم» تُستخدم تستخدم باللغة اللبنانية العامية للدلالة على أنّ الأمر قابل للتنفيذ بسرعة، ولم يكن القصد منها الإساءة أو تجاوز الأصول والآليّات الدستوريّة والقانونيّة في الكويت ولبنان.
وأكد سلام أن «استخدام هذه العبارة لم يكن القصد منه ولو للحظة تجاوز الأصول المرعية الإجراء في الكويت، لأننا أكثر من يعلم أن الأمور في الكويت لا تتم إلا من خلال عمل مؤسساتي ودستوري وإداري دقيق، ونحن أعلم وأحرص الأشخاص على العمل الدستوري المؤسساتي الذي تقوم به الكويت».
وأضاف: «لم نقصد أبداً الاستخفاف أو تجاوز المسار الدستوري، ونتمنى من إخواننا في الكويت ومن البرلمان الكويتي أن يقبلوا هذا التوضيح، لأن هذه النية التي كانت مقصودة، ولم يكن هناك أي قصد آخر».
وشدد على أن «العبارات لم يكن القصد منها أي إساءة للعمل المؤسساتي، ولكن قد يحدث في بعض الأحيان أن يتم استخدام كلمات باللهجة العامية، وهذا ما حصل، فالقصد كان للدلالة على الإسراع وليس أي شيء آخر».
وأشار سلام خلال مؤتمره الصحافي إلى أن مناشدة الكويت جاءت في ذكرى انفجار مرفأ بيروت الذي دمر صوامع القمح، وأن الإعلان الكويتي عن التعهد بإعادة بنائها يعود إلى 3 سنوات مضت وليس وليد اللحظة.
وقال إن المعلومات عن إعادة البناء وتوافر الأموال لهذا المشروع وغيره تمت مناقشتها ضمن المؤسسات الدستورية، ونحن كنا نؤكد المؤكد عن دعم الكويت الدائم للبنان.
وقال سلام في مؤتمر صحافي عقده لهذا الغرض إن عبارة «بشخطة قلم» تُستخدم تستخدم باللغة اللبنانية العامية للدلالة على أنّ الأمر قابل للتنفيذ بسرعة، ولم يكن القصد منها الإساءة أو تجاوز الأصول والآليّات الدستوريّة والقانونيّة في الكويت ولبنان.
وأكد سلام أن «استخدام هذه العبارة لم يكن القصد منه ولو للحظة تجاوز الأصول المرعية الإجراء في الكويت، لأننا أكثر من يعلم أن الأمور في الكويت لا تتم إلا من خلال عمل مؤسساتي ودستوري وإداري دقيق، ونحن أعلم وأحرص الأشخاص على العمل الدستوري المؤسساتي الذي تقوم به الكويت».
وأضاف: «لم نقصد أبداً الاستخفاف أو تجاوز المسار الدستوري، ونتمنى من إخواننا في الكويت ومن البرلمان الكويتي أن يقبلوا هذا التوضيح، لأن هذه النية التي كانت مقصودة، ولم يكن هناك أي قصد آخر».
وشدد على أن «العبارات لم يكن القصد منها أي إساءة للعمل المؤسساتي، ولكن قد يحدث في بعض الأحيان أن يتم استخدام كلمات باللهجة العامية، وهذا ما حصل، فالقصد كان للدلالة على الإسراع وليس أي شيء آخر».
وأشار سلام خلال مؤتمره الصحافي إلى أن مناشدة الكويت جاءت في ذكرى انفجار مرفأ بيروت الذي دمر صوامع القمح، وأن الإعلان الكويتي عن التعهد بإعادة بنائها يعود إلى 3 سنوات مضت وليس وليد اللحظة.
وقال إن المعلومات عن إعادة البناء وتوافر الأموال لهذا المشروع وغيره تمت مناقشتها ضمن المؤسسات الدستورية، ونحن كنا نؤكد المؤكد عن دعم الكويت الدائم للبنان.