النايفات / أمسيات «فـبراير»
| بقلم - الشاعر والكاتب نايف بن مطيع |
عندما نتحدث عن الساحة الشعبية الكويتية بالفعل سيطول الحديث عنها وذلك لفضلها على الكثير من الشعراء سواء كان الشعراء الكويتيين أو الشعراء الخليجيين كما كانت هي المصدر الأول لظهور أغلبية كبار شعراء الساحة الآن. وبالرغم من ذلك لا ننكر أنها كانت ومازالت معانقة المراكز الأولى مهما اختلفت الأراء حول ذلك. وفي شهرنا هذا، شهر فبراير الشهر الذي يتميز بالجمال والابداع. الشهر الذي ينتظره الشعراء ومتذوقوا الشعر بفارغ من الصبر ستشهد الكويت هذا الشهر أمسيات شعرية ضمن مهرجان (ليالي فبراير) ويجب ان تكون هذه الأمسيات بعكس الأمسيات السابقة للعام الماضي التي حسب ماسمعت ورأيت من اخواني الشعراء ومتذوقي الشعر الحقيقي، أنها لم تكن بالمستوى المطلوب وكان الحضور قليلاً جداً سوى امسية النجم: محمد بن فطيس التي تميزه عن غيره وفيما بعد قالوا الكثيرون انه (جمهور فزعة) وليس من اجل الشعر مع ان الشاعر محمد شاعر كبير ويستحق الحضور مهما كان حجمه فهو نجم.
حديث آخر:
بالرغم من غياب عراب الساحة الكويتية ورئيس تحرير مجلة المختلف الشاعر ناصر السبيعي عن إشرافه على قيام أمسيات مهرجان (هلا فبراير) هذا العام... السؤال؟
هل سوف يسبب ثغرة أو خللاً في الساحة الكويتية بعدما سبق من نجاح...؟
هذا ما ننتظره بفارغ الصبر
ويجب ألا تكون أمسيات هذا العام كأمسيات العام السابق لكي يستمر النجاح كما كان عليه في السنين الماضية باستثناء السنة السابقة.
عندما نتحدث عن الساحة الشعبية الكويتية بالفعل سيطول الحديث عنها وذلك لفضلها على الكثير من الشعراء سواء كان الشعراء الكويتيين أو الشعراء الخليجيين كما كانت هي المصدر الأول لظهور أغلبية كبار شعراء الساحة الآن. وبالرغم من ذلك لا ننكر أنها كانت ومازالت معانقة المراكز الأولى مهما اختلفت الأراء حول ذلك. وفي شهرنا هذا، شهر فبراير الشهر الذي يتميز بالجمال والابداع. الشهر الذي ينتظره الشعراء ومتذوقوا الشعر بفارغ من الصبر ستشهد الكويت هذا الشهر أمسيات شعرية ضمن مهرجان (ليالي فبراير) ويجب ان تكون هذه الأمسيات بعكس الأمسيات السابقة للعام الماضي التي حسب ماسمعت ورأيت من اخواني الشعراء ومتذوقي الشعر الحقيقي، أنها لم تكن بالمستوى المطلوب وكان الحضور قليلاً جداً سوى امسية النجم: محمد بن فطيس التي تميزه عن غيره وفيما بعد قالوا الكثيرون انه (جمهور فزعة) وليس من اجل الشعر مع ان الشاعر محمد شاعر كبير ويستحق الحضور مهما كان حجمه فهو نجم.
حديث آخر:
بالرغم من غياب عراب الساحة الكويتية ورئيس تحرير مجلة المختلف الشاعر ناصر السبيعي عن إشرافه على قيام أمسيات مهرجان (هلا فبراير) هذا العام... السؤال؟
هل سوف يسبب ثغرة أو خللاً في الساحة الكويتية بعدما سبق من نجاح...؟
هذا ما ننتظره بفارغ الصبر
ويجب ألا تكون أمسيات هذا العام كأمسيات العام السابق لكي يستمر النجاح كما كان عليه في السنين الماضية باستثناء السنة السابقة.
