«EBEL حناء»... تجديد لتقليد عريق
أفادت دار «EBEL» بأن ساعة «EBEL» حناء تم ابتكارها بالتعاون مع الفنانة والمصممة الدكتورة عذراء خميسة المقيمة في دبي.
وذكرت الدار أن الحناء كانت دائماً جزءاً من حياة عذراء خميسة، الكندية – جنوب أفريقية ذات أصول هندية ومعالجة كيروبراكتك مؤهلة، ناشئة مع الحناء كطقس مرتبط بالأعراس والعيد، حيث حدّثت عذراء وجدّدت هذا النوع من الفن التقليدي العريق.
وبينت أن تصاميمها الحصرية لمجموعة «إيبل سبورت كلاسيك» محدودة في أربعة نماذج بـ100 قطعة لكل منها، بتطويع تجليات الرمال والبحر والقمر، حيث ستقع كل أنثى بأسر جمالها الأثيري وخطوطها الناعمة الأنثوية.
ولفتت إلى أن هذه الساعات الدقيقة تتميز بزخارف حناء حساسة على مينا عرق اللؤلؤ باللون البيج الرملي الهادئ أو الأمواج الزرقاء اللامعة، كما يتميز النموذجان الفاخران بإطار ذهبي مرصع بـ 47 ماسة محيطة بالمينا.
ونوهت إلى أن الأرقام الرومانية الذهبية وماسات المينا تحتجب بهلال رائع من زخارف الحناء العصرية من تصميم عذراء، كما يرمز القمر الى الجمال والغموض، دائم التطور والتغير.
وقالت خميسة «إنها الزخرفة التي بدأت رحلتي مع الحناء، وألهمتني من البداية. هذا التعاون هو طريقة جميلة لجمع حرفة صنع الساعات السوسرية وفن الحناء التقليدي معاً، وأنا متحمسة لأنني كنت جزءاً منه.
وأضافت «الصندوق الكلاسيكي السداسي والسوار النحيل المدبب مصنوعان من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول والملمع، ومزينان بتفاصيل ذهبية بملمس يكاد لا يوجد، كما يتم إغلاق السوار بواسطة قفل قابل للطي لسهولة الارتداء. إنها ساعة تجديد لتقليد عريق، ساعة تكتنز».
واعتمد نجاح «EBEL» منذ إنشائها على شغف الابتكار والتفوق في تصميم الساعات، حيث أسس الزوجان يوجين بلوم وأليس ليفي دار«EBEL»عام 1911 في لاشو دو فون بسويسرا. ومنذ تأسيسها وهي وفية لقيمتها الأساسية، عبر تصنيع ساعات سويسرية راقية تدمج بين الجمال والأداء الوظيفي.
وتشتهر «EBEL» اليوم بالتصميم الأيقوني لسوارها ذات حلقات متموجة خاصة بالدار، وهي تستمر بابتكار ساعات تجسد الترف والأناقة العصرية مع تفاصيل جريئة لكن فاتنة.