No Script

البنك اختتم رعايته البلاتينية لمعرض كلية العلوم التقنية للتوظيف

الرحماني: التزام «بوبيان» راسخ بدعم الشباب مهنياً

تصغير
تكبير

أفاد بنك بوبيان بمواصلته خطواته الراسخة تجاه إستراتيجية انتقاء وجذب أفضل الكوادر الوطنية الشابة من حديثي التخرج ومنحها المزيد من الفرص نحو الإبداع والابتكار، وتوفير مناخ عمل مناسب لتطويرها وصقل مهاراتهم، تمهيداً لبدء حياتهم المهنية وصولاً بهم لتولي أعلى المناصب القيادية.

وقال المدير التنفيذي في مجموعة الموارد البشرية في البنك خالد الرحماني، تعليقاً على مشاركة البنك في معرض كلية العلوم التقنية للتوظيف: «يسعدنا اختتام مشاركتنا في واحدة من أهم فعاليات توظيف كوادرنا البشرية الشابة في المجالات كافة على المستويين الحكومي والخاص تعزيزاً لركائز الاستدامة الهادفة نحو دعم الكوادر الوطنية وتشجيعها على الانخراط في سوق العمل الخاص».

وأوضح الرحماني: «نسعى من خلال مشاركتنا في مثل هذه المعارض الوظيفية للتواصل مع شريحة الشباب الخريجين الذين اثبتوا تمتعهم بقدرات إبداعية وأفكار مبتكرة جديدة تُساعد على نشر ثقافة العمل في القطاع الخاص بين الشباب الكويتي واستقطاب الكفاءات للعمل في البنك تعزيزاً للنمو ببيئة العمل بشكل متسارع وصولاً إلى التنافسية مع كبرى المؤسسات على المستويين المحلي والإقليمي».

وأضاف: «تكتسب هذه الفعاليات أهميتها نظراً لما تتمتع به من دور مُؤثر وفعال في توجيه العمالة الوطنية للعمل بالقطاع الخاص وتمكينهم من المساهمة الفاعلة في عملية البناء والتطوير بما يتوافق مع طموحاتهم ومؤهلاتهم لاسيما في القطاع المصرفي».

وأكد أنه من المعروف التزام «بوبيان» الراسخ تجاه شريحة الشباب ودعم مسيرتهم المهنية، مشيراً إلى أن البنك لا يدخر أي جهد لتوفير كل السُبل التي تؤدي بالضرورة إلى النمو على المستوى الشخصي والعملي لضمان تطور مسارهم الوظيفي.

وأشار إلى أن «بوبيان» يُعد من واجهات العمل المُفضلة لدى شريحة الشباب المقُبل على الالتحاق بسوق العمل وتوفير ما يتماشى مع تطلعاتهم الأمر الذي يرجع إلى ما ينتهجه البنك من سياسة تجاه تعزيز مبدأ التحفيز وتشجيع الموظفين لتقديم أفضل ما لديهم ليكونوا ركيزة نجاح العمل المصرفي في البنك.

من جانبه، قال مسؤول استقطاب المواهب بإدارة الموارد البشرية فواز العجيل، إن الاستثمار في رأس المال البشري جزء لا يتجزأ من قيم «بوبيان» وأحد أهم أسباب نجاح منظومة العمل به على مدار السنوات الماضية، منوهاً إلى أن ما تشهده قطاعات الأعمال حالياً من شدة في التنافسية يتطلب منا سرعة الاستجابة لمتطلبات تطوير كفاءات مواردنا البشرية على أعلى مستويات الاحترافية.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي