في احتفال أقامه فلاح المتلقم بحضور لفيف من أبناء المحافظة
الجهراء استبقت عودة «السالم... سالما»... بالذبائح: رجل تفيض عطاءاته عن سعة الوقت والمكان
حشر المتلقم
فلاح المتلقم
... ونحرها (تصوير جلال معوض)
تجهيز الذبائح
| كتب فهد المياح |
من الجهراء انطلقت الاحتفالات الشعبية بعودة سمو رئيس الحرس الوطني الشيخ سالم العلي إلى البلاد سالما معافى بعد رحلة علاج طويلة تكللت بالنجاح، اذا اقام فلاح بن نهار المتلقم واخوانه حفلا كبيرا صباح امس في منزله في منطقة الجهراء ابتهاجا بعودة «السالم... سالما».
«الراي» كانت حاضرة في هذا الاحتفال الذي شارك فيه لفيف من المواطنين الذين قدموا التهاني والتبريكات الى سمو الامير الشيخ صباح الاحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد وجموع آل الصباح الكرام والشعب الكويتي كافة بمناسبة عودة سمو الشيخ سالم العلي إلى البلاد اليوم.
مقيم الحفل فلاح المتلقم قال: لايسعني في هذه اللحظة إلا ان اهنئ سمو الامير وسمو ولي عهده، والحكومة الرشيدة والشعب الكويتي بسلامة والدنا الشيخ سالم العلي الصباح، وادعو الله ان يمن عليه بدوام الصحة والعافية».
واضاف: «نحن اليوم نحتفل انا وجميع الكويتيين بقدومه إلى ارض الوطن معافي متمنين له دوام الصحة، فالشيخ سالم العلي يعجز اللسان عن ذكرها ولو غيض من صفاته وخصاله الحميدة، فهو رجل شهم كريم كرس حياته لخدمة الكويت وشعبها».
وتابع: قمت بجلب «القعود» وذبحه امام منزلي فرحا بسلامة وقدوم الشيخ سالم العلي حيث انني كنت قد اقسمت إنه عندما يصل سموه الى ارض الوطن سالما معافي سأقوم بذبح البعارين وتوزيعها على الجيران والاصدقاء والفقراء»، لافتا إلى انه كان حريصا دائما على الاطمئنان على الحالة الصحية لسمو الشيخ سالم العلي ممن يزورنه طيلة فترة علاجه.
اما المحامي حشر المتلقم فقال: اليوم الاربعاء هو يوم المنى والعيد الذي نرى فيه الشيخ سالم العلي في بلده وبين ابنائه فالفرحة ملأت قلوب الكويتيين كافة». واضاف: ان الشيخ سالم العلي هو صاحب القلب الكبير وصاحب الايادي البيضاء الذي لا يرد طلب احد، وابوابه كانت مفتوحة دائما امام الكبير والصغير، وسخي في عطائه للفقراء والمساكين، وغيابه عن الكويت طيلة هذه الفترة الطويلة كان اشبه بظلام ستتبدد اليوم بنور عودته الى حضن وطنه.
من جانبهم، اعرب كل من محمد سعيد الزعبي وفهاد بن الهيلم وعبدالله بداح وعبدالله الفلاح ومبارك بن عكشان وفهيد العجمي عن خالص تهانيهم للقيادة السياسية واسرة آل الصباح الكرام والشعب الكويتي بعودة «الكريم السخي المعطاء الحنون سمو الشيخ سالم العلي إلى البلاد اليوم ليواصل مسيرته الخيرة في خدمة الكويت واهلها، فهو رجل تفيض اسهاماته الوطنية عن سعة الوقت والمكان».
من الجهراء انطلقت الاحتفالات الشعبية بعودة سمو رئيس الحرس الوطني الشيخ سالم العلي إلى البلاد سالما معافى بعد رحلة علاج طويلة تكللت بالنجاح، اذا اقام فلاح بن نهار المتلقم واخوانه حفلا كبيرا صباح امس في منزله في منطقة الجهراء ابتهاجا بعودة «السالم... سالما».
«الراي» كانت حاضرة في هذا الاحتفال الذي شارك فيه لفيف من المواطنين الذين قدموا التهاني والتبريكات الى سمو الامير الشيخ صباح الاحمد وسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد وجموع آل الصباح الكرام والشعب الكويتي كافة بمناسبة عودة سمو الشيخ سالم العلي إلى البلاد اليوم.
مقيم الحفل فلاح المتلقم قال: لايسعني في هذه اللحظة إلا ان اهنئ سمو الامير وسمو ولي عهده، والحكومة الرشيدة والشعب الكويتي بسلامة والدنا الشيخ سالم العلي الصباح، وادعو الله ان يمن عليه بدوام الصحة والعافية».
واضاف: «نحن اليوم نحتفل انا وجميع الكويتيين بقدومه إلى ارض الوطن معافي متمنين له دوام الصحة، فالشيخ سالم العلي يعجز اللسان عن ذكرها ولو غيض من صفاته وخصاله الحميدة، فهو رجل شهم كريم كرس حياته لخدمة الكويت وشعبها».
وتابع: قمت بجلب «القعود» وذبحه امام منزلي فرحا بسلامة وقدوم الشيخ سالم العلي حيث انني كنت قد اقسمت إنه عندما يصل سموه الى ارض الوطن سالما معافي سأقوم بذبح البعارين وتوزيعها على الجيران والاصدقاء والفقراء»، لافتا إلى انه كان حريصا دائما على الاطمئنان على الحالة الصحية لسمو الشيخ سالم العلي ممن يزورنه طيلة فترة علاجه.
اما المحامي حشر المتلقم فقال: اليوم الاربعاء هو يوم المنى والعيد الذي نرى فيه الشيخ سالم العلي في بلده وبين ابنائه فالفرحة ملأت قلوب الكويتيين كافة». واضاف: ان الشيخ سالم العلي هو صاحب القلب الكبير وصاحب الايادي البيضاء الذي لا يرد طلب احد، وابوابه كانت مفتوحة دائما امام الكبير والصغير، وسخي في عطائه للفقراء والمساكين، وغيابه عن الكويت طيلة هذه الفترة الطويلة كان اشبه بظلام ستتبدد اليوم بنور عودته الى حضن وطنه.
من جانبهم، اعرب كل من محمد سعيد الزعبي وفهاد بن الهيلم وعبدالله بداح وعبدالله الفلاح ومبارك بن عكشان وفهيد العجمي عن خالص تهانيهم للقيادة السياسية واسرة آل الصباح الكرام والشعب الكويتي بعودة «الكريم السخي المعطاء الحنون سمو الشيخ سالم العلي إلى البلاد اليوم ليواصل مسيرته الخيرة في خدمة الكويت واهلها، فهو رجل تفيض اسهاماته الوطنية عن سعة الوقت والمكان».