الإسكندر في الكويت... مع التحية

تصغير
تكبير

الإسكندر الأكبر في الكويت... أهلا وسهلاً.

القائد العظيم، الإسكندر الأكبر الذي سطّر البطولات في تاريخه حينئذ، قبيل أكثر من ألفين وثلاثمئة عام، حلّ رمزاً فنياً في الكويت، التي كانت محطة استراتيجية له، وتحديداً في جزيرة فيلكا.

محاكاة عصرية للتاريخ، تسلّط الضوء على مكانة، الرمز، والمكان، الإسكندر والكويت معاً.

الحفيد الهليني للإسكندر الأكبر، أو للجد الأكبر لليونان، الفنان اليوناني الراحل ماكيس فارلاميس، أشرقت لوحاته التي مثلت نافذة تاريخية للتراث الإغريقي وربط ثقافات الشرق والغرب في التاريخ الإنساني المشترك، أشرقت في معرض أُقيم في «منصة الفن المعاصر».

الرصد اليوناني للكويت، والمتمثل في هذا المعرض الذي نظّمته سفارتها في الكويت، ويشمل 70 عملاً بين الرسم والنحت، يتماشى أفقاً مع تطلعات الكويت في تحقيق خطة 2035، وأيضاً يثبّتها محطة على خارطة السياحة، عالمياً، وتحديداً للمبحرين في التاريخ، وصولاً إلى الوجهة (فيلكا) التي كانت محطة لأهميتها للإسكندر الأكبر.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي