No Script

استردّت سيارة وأغاني وتم حفظ البلاغات والتحقيقات

هل تعود شيرين لحسام... بعد المصالحة؟

تصغير
تكبير

«شيرين عبد الوهاب كل يوم في حال، شيرين غامضة، ولا نعرف ما هي الخطوة المقبلة لها، شيرين اشتكت وملأت الدنيا صراخاً وتوعدت ثم تصالحت»، وتعليقات أخرى كثيرة، ازدحمت بها منصات التواصل عقب إعلان محامي المطربة تنازلها عن البلاغات بحق طليقها الموسيقي حسام حبيب، وحصولها على مستحقاتها، وتصالحها»، وكان السؤال الأكثر تداولاً: «هل تعود شيرين إلى حبيب... وهل يحدث هذا قريباً... لينسجا معاً قصصاً جديدة تكون محور حديث الناس في الفترة المقبلة؟».

وقال، رئيس فريق دفاع شيرين عبدالوهاب المحامي المصري ياسر قنطوش: «تقدمت بطلب تصالح إلى الجهات المعنية، وبالفعل قبل الطلب، وتم التصالح، وتنازلت شيرين عن البلاغات، والتزم حسام برد مستحقات شيرين، وهي سيارة أهدته إياها، ومستحقات مالية».

وفي بيان التصالح، جاء أنه «حرصاً من الفنانة شيرين عبدالوهاب على استمرار العلاقة الطيبة بينها وحسام حبيب كأصدقاء، وزملاء في الوسط الفني، فإنها تعلن أنه قد تم التصالح معه في شأن القضايا التي كانت متداولة بينهما في الفترة السابقة، بعدما رد الفنان المتعلقات الخاصة بالفنانة، وجرت تسوية جميع الخلافات بين شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب، وتم التصالح في النيابة العامة، وأصبحت ذمته بريئة تماماً من أي التزام تجاه الفنانة».

وقالت مصادر مقربة من الطرفين لـ «الراي»: «هناك محاولات مصالحة تجرى منذ فترة، وكان شرط شيرين أن تستعيد سيارة فارهة ثمنها نحو 9 ملايين جنيه، وتستعيد حقها في عدد من الأغاني وأشياء أخرى، وهو ما نجح فيه الوسطاء».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي