خلال 17 عاماً من مسيرة حقوقهن السياسية
8 نساء وصلن إلى قاعة عبدالله السالم
عزّزت نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة، مسيرة المرأة في مجلس الأمة، منذ منحها حق الترشح والانتخاب، حيث عادت إلى المجلس، بفوز مرشحتين في الانتخابات، الأولى عالية الخالد عن الدائرة الثانية، والثانية جنان بوشهري عن الدائرة الثالثة، لتعوضا غياب العنصرالنسائي عن المجلس الماضي «أمة 2020».
وانطلقت رحلة المرأة نحو تعزيز وجودها السياسي، منذ أن أقر مجلس الأمة حقوقها السياسية في جلسة 16 مايو من العام 2005، حيث كانت أولى خطوات دخولها المعترك السياسي، عبر دخولها الحكومة بتوزير الدكتورة معصومة المبارك عام 2005، ليكون منصبها هذا باكورة وجودها السياسي، حيث تولّت منصب وزير التخطيط ووزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية، ثم تواصل وجودها في المعترك السياسي، حتى انتخابات «أمة 2022» على الرغم من وجود بعض الكبوات خلال الـ17 السنة الماضية. وفي ما يلي نظرة تاريخية على مسيرة المرأة في مجلس الأمة:
«أمة 2009» فازت 4 نساء:
• الدكتورة معصومة المبارك (الدائرة الأولى)
• الدكتورة سلوى الجسار (الدائرة الثانية)
• الدكتورة رولا دشتي (الدائرة الثالثة)
• الدكتورة أسيل العوضي (الدائرة الثالثة)
«أمة 2012» (المجلس المبطل) فازت 3 نساء:
• الدكتورة معصومة المبارك (الدائرة الأولى)
• صفاء الهاشم (الدائرة الثالثة)
• ذكرى الرشيدي (الدائرة الرابعة)
«أمة 2013» فازت سيدتان:
• (الدائرة الأولى) الدكتورة معصومة المبارك.
• (الدائرة الثالثة) صفاء الهاشم.
«أمة 2016» فازت امرأة:
• صفاء الهاشم (الدائرة الثالثة).
«أمة 2020» لم تنجح أي امرأة:
«أمة 2022» فازت سيدتان:
• عالية الخالد (الدائرة الثانية)
• الدكتورة جنان بوشهري (الدائرة الثالثة)
