No Script

60 في المئة نسبة التغيير... وعتبة النجاح نزلت قليلاً

«الثانية»... امرأة وسجين

تصغير
تكبير

سجلت نتائج الدائرة الثانية في الانتخابات البرلمانية، حدثين بارزين، أولهما عودة المرأة لتحتل مقعداً فيها بفوز عالية الخالد، بعد غياب استمر 13 سنة منذ أن فازت سلوى الجسار بمقعدها في انتخابات 2009. وتجلى الحدث الثاني بفوز المرشح حامد البذالي وهو في السجن، على خلفية قضية الانتخابات الفرعية لقبيلة بني غانم، حيث جاء في المركز الرابع ضمن الفائزين.

وفيما تربع النائب بدر الملا على صدارة الدائرة، وحصل على أكثر من 7 آلاف صوت، بلغت نسبة التغيير في الأسماء 60 في المئة، حيث عاد 4 نواب من مجلس 2020، وهم بدر الملا ومحمد المطير وخليل الصالح وحمد المطر، فيما خرج كل من مرزوق الغانم (لم يترشح) وبدر الحميدي وحمد الهرشاني وخالد العنزي وأحمد الحمد وسلمان الحليلة (لم يترشح)، وفاز للمرة الأولى كل من شعيب شعبان وحامد المحري وفلاح الهاجري وعالية الخالد وعبدالوهاب العيسى وعبدالله الأنبعي. وقد غلبت على نتائج الدائرة سمة الشباب الذين تناصفوا المقاعد مع الكبار.

ويلاحظ من أرقام الفوز أن عتبة النجاح انخفضت قليلاً عن المعدل المعروف الذي تراوح بين 2000 و2400 صوت، حيث نال صاحب المركز العاشر والأخير عبدالله الأنبعي 1922 صوتاً.

نواب عائدون

بدر الملا

محمد المطير

خليل الصالح

حمد المطر

مغادرون

مرزوق الغانم (لم يترشح)

بدر الحميدي

حمد الهرشاني

خالد العنزي

أحمد الحمد

سلمان الحليلة (لم يترشح)

وجوه جديدة

شعيب شعبان

حامد المحري

فلاح الهاجري

عالية الخالد

عبدالوهاب العيسى

عبدالله الأنبعي

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي