مرشح الدائرة الثانية خلال ندوة جماهيرية بمقره الانتخابي
الأنبعي: توحيد صفوف العمل الوطني وإيصال أغلبية إصلاحية تحمل رسالة أبناء الكويت
مرشح الدائرة الثانية عبد الله الأنبعي خلال ندوة جماهيرية بمقره الانتخابي
أكد مرشح الدائرة الثانية عبد الله تركي الأنبعي وجوب توحيد صفوف العمل الوطني متوجهاً بالتحية للشعب الكويتي على تبنيه وحدة الصف.
وأوضح الأنبعي في كلمته خلال الندوة الجماهيرية في مقره الانتخابي بمنطقة الفيحاء أن وحدة الصف لا تكون إلا باقرار قانون القوائم النسبية وتوحيد صفوف المخلصين للدخول ببرنامج عمل موحد بدلا من الرؤى المنفردة أو الدخول بـ 50 برنامج عمل، مشدداً على أنه علينا مسؤولية كبيرة في الوعي بإيصال أغلبية إصلاحية تحمل رسالة أبناء الكويت.
وأشار الأنبعي إلى أن الرؤي كثيرة غير أن تحقيقها يتطلب تكاتف الجهود وتمكين الاغلبية الاصلاحية مشيرا الي ان الى المخلصين في السابق كان يتغنون بالمساهمة بحماية الاجيال القادمة ووضع بعض المشاريع لحمايتهم ولكن الفساد الذي استشرى في البلد اليوم اصبحنا نخاف معه على انفسنا قبل الاجيال القادمة
وأشار إلى بعض أوجه الخلل الإداري في دورة المال، لافتا إلى أن 88 في المئة من عائدات النفط التي تبلغ نحو 18 مليار دينار تصرف على المواطنين في القطاع الحكومي والذين بدورهم يصرفون هذه الأموال في القطاع الخاص الذي يعمل به نحو مليون و900 الف وافد ويخرجون هذه الاموال خارج البلد بسبب عدم وجود سياحة أو تمكين للصناعة الوطنية أو تكويت للوظائف في القطاع الخاص.
وأكد الأنبعي وجوب رفع نسبة تكويت الوظائف في القطاع الخاص لكي تحدث هجرة من القطاع الحكومي إلى القطاع الخاص وما يترتب على ذلك من البدء بتوظيف كل الكوادر الوطنية التي تتنتظر الدور لدي ديوان الخدمة المدنية.
وشدد على أن القطاع الخاص لا ينبغي الاكتفاء بجني الارباح بل ينبغي أن تكون عليه مسؤولية وطنية بتدريب وتوظيف الكفاءات الوطنية لتحمل مسؤولية هذا القطاع لافتا الى هناك نحو 260 الف وظيفة في القطاع الخاص وينبغي تمكين الطاقات الشبابية الوطنية للحفاظ على دورة المال.
كذلك شدد الأنبعي على ضرورة رفع نسبة التكويت في القطاع الخاص والعمل على إيجاد القوانين التي تحمي الطاقات الوطنية فضلا عن أهمية تنويع مصادر الدخل والاستثمار في العنصر الوطني وإصلاح التعليم والرياضة وتوفير السكن بدل من دفع الايجارات لنحو 10 إلى 20 سنة.
وأوضح الأنبعي في كلمته خلال الندوة الجماهيرية في مقره الانتخابي بمنطقة الفيحاء أن وحدة الصف لا تكون إلا باقرار قانون القوائم النسبية وتوحيد صفوف المخلصين للدخول ببرنامج عمل موحد بدلا من الرؤى المنفردة أو الدخول بـ 50 برنامج عمل، مشدداً على أنه علينا مسؤولية كبيرة في الوعي بإيصال أغلبية إصلاحية تحمل رسالة أبناء الكويت.
وأشار الأنبعي إلى أن الرؤي كثيرة غير أن تحقيقها يتطلب تكاتف الجهود وتمكين الاغلبية الاصلاحية مشيرا الي ان الى المخلصين في السابق كان يتغنون بالمساهمة بحماية الاجيال القادمة ووضع بعض المشاريع لحمايتهم ولكن الفساد الذي استشرى في البلد اليوم اصبحنا نخاف معه على انفسنا قبل الاجيال القادمة
وأشار إلى بعض أوجه الخلل الإداري في دورة المال، لافتا إلى أن 88 في المئة من عائدات النفط التي تبلغ نحو 18 مليار دينار تصرف على المواطنين في القطاع الحكومي والذين بدورهم يصرفون هذه الأموال في القطاع الخاص الذي يعمل به نحو مليون و900 الف وافد ويخرجون هذه الاموال خارج البلد بسبب عدم وجود سياحة أو تمكين للصناعة الوطنية أو تكويت للوظائف في القطاع الخاص.
وأكد الأنبعي وجوب رفع نسبة تكويت الوظائف في القطاع الخاص لكي تحدث هجرة من القطاع الحكومي إلى القطاع الخاص وما يترتب على ذلك من البدء بتوظيف كل الكوادر الوطنية التي تتنتظر الدور لدي ديوان الخدمة المدنية.
وشدد على أن القطاع الخاص لا ينبغي الاكتفاء بجني الارباح بل ينبغي أن تكون عليه مسؤولية وطنية بتدريب وتوظيف الكفاءات الوطنية لتحمل مسؤولية هذا القطاع لافتا الى هناك نحو 260 الف وظيفة في القطاع الخاص وينبغي تمكين الطاقات الشبابية الوطنية للحفاظ على دورة المال.
كذلك شدد الأنبعي على ضرورة رفع نسبة التكويت في القطاع الخاص والعمل على إيجاد القوانين التي تحمي الطاقات الوطنية فضلا عن أهمية تنويع مصادر الدخل والاستثمار في العنصر الوطني وإصلاح التعليم والرياضة وتوفير السكن بدل من دفع الايجارات لنحو 10 إلى 20 سنة.
