خلال مؤتمر صحافي حضره نجوم العمل
باب التصوير... «مغلق للصيانة»
- النجوم المشاركون به من الكويت ومصر
كشف فريق المسلسل الموسمي ذي الثماني حلقات «مغلق للصيانة»، عن إغلاق باب التصوير بعد استكمال مشاهده كافة، والتي انهمك في تصويرها على مدى 20 يوماً.
وللمناسبة، أُقيم مؤتمر صحافي عصر أمس، في فندق «كوستا دي سول»، للإعلان أن المسلسل تم إنجازه بالكامل، بحضور مؤلف ومخرج ومنتج العمل عمار هاشم الموسوي، إلى جانب عدد من أبطاله من جمهورية مصر، وهم آيتن عامر، وياسر علي، وسلوى عثمان، وريهام غنيم، علماً بأن المسلسل يشارك في بطولته أيضاً، كل من محمد العلوي، خالد العجيرب، حسن إبراهيم، عبدالله المسلم، أحمد حمدي، سليمان عيد، محمد أشكناني وغيرهم.
في البداية، رحّب الزميل نايف الشمري بصفته مدير إدارة الإنتاج بالحضور الإعلامي، بعدها أوضح هوية المسلسل، مشيراً إلى أسماء نجومه المشاركين به من مصر والكويت، مبيناً أنه تم الانتهاء من تصويره خلال فترة زمنية قصيرة ومن دون معوقات.
تلته في الحديث الفنانة آيتن عامر، حيث قالت: «(مبسوطة أوي) لأنني في الكويت، وبانتهاء تصويري للمسلسل مع زملائي الممثلين، وفي حقيقة الأمر القصة حمّستني للمشاركة، والآن بات المسلسل جاهزاً للعرض، ولو أعجبكم فهذا هو النجاح الحقيقي».
أعقبها بالحديث الفنان ياسر علي، حيث قال: «سعيد بوجودي في الكويت للمرة الثالثة، ولهذه الأرض معزة خاصة في قلبي. حقيقة تشرفت لاختياري في هذا العمل من قبل المنتج والمخرج عمار، الذي أعجبتني كثيراً طريقته في الإخراج، والحمدلله كان الجميع متعاوناً».
أما سلوى عثمان، فقالت: «أشكر المنتج الموسوي على هذه الفرصة التي منحني إياها، فالمسلسل جميل جداً، وسعيدة بتعاوني مع كل الزملاء الفنانين، كما أنني سعيدة بشخصيتي التي فعلياً حازت إعجابي، وان شاء الله يحقق المسلسل نجاحاً كبيراً».
أما ريهام غنيم، فتحدثت قائلة: «أنا ممثلة مصرية مقيمة في الكويت، وعمار منحني فرصة كبيرة جداً لأكون من ضمن فريق العمل، وإن شاء الله تكون فرصة جيدة لي، خاصة أنني سوف أطلّ بشخصية شريرة».
وفي الختام تحدث عمار الموسوي، بالقول: «شكراً للجميع على تعاونهم، رغم ظروف الصيف وأجوائه الحارة. في النهاية أنا راضٍ عن المسلسل من الناحية الفنية. جميع الفنانين تعبوا خلال أيام التصوير، وأخصّ بالذكر الفنانة آيتن عامر التي أعتبرها إضافة حقيقية لـ (مغلق للصيانة)، فقد كانت مجتهدة وفاهمة للنص والشخصية التي قدمتها جيداً».
