عالمكشوف / مع الخيل ياشقرا !
احترم كل من له علاقة بالرياضة على المستويين الاداري والفني والمتخصصين والجماهير والشارع الرياضي الواعي والمثقف والنقاد الزملاء في مختلف وسائل الاعلام المرئية والمقروءة والمسموعة كل على حسب قدراته وامكاناته النقدية وخبرته في هذا المجال، عندما اسمع اوأرى او اقرأ منهم اراء او وجهات نظر اوانتقاد اواشادة في اي وضع وقضية رياضية مطروحة للبحث والمناقشة مهما تباعدت او اقتربت تلك الاراء وذلك النقد مابين الاطراف المختلفة، ولكن اقف مذهولا ومندهشا ومذعورا عندما اجد زيد وعبيد، وعوير وزوير، ومنيرة وزليخة يدخلون (خشومهم) بالشأن الرياضي وينتقدون ويهددون ويوجهون ويقودون وكأنهم (مكوكين ومبرمجين)محشين رؤوسهم ببعض الكلمات المطلوبة لضرب الرموز الوطنية المتمسكة والحامية والراعية والداعمة لقوانين الاصلاح الرياضي من النواب الفرسان في مجلس الامة والقيادة التي تشرف وتدير الهيئة العامة للشباب والرياضة، اصبحنا نتابع المتردية والنطيحة يقيمون الوضع الرياضي في البلد وهم (مايعرفون كوعهم من بوعهم) هذا محامي مبتدئ يبي ينشهرعلى اكتاف الرياضي وذاك نقابي (يبي يتعلم التحسونة بروس القرعان)، وذاك عضو نيابي (يبي ململمة كم صوت) لزوم الانتخابات المقبلة واخر لتمرير معاملة والاستحواذ على مناقصة، اصبحت الرياضة لدينا مثل (سوق الحراج) بكم اقول وسوق الخرفان والتيوس (اللي مايشتري يتفرج) وحشرة مع الناس عيد، وزحمة يادنيا زحمة، وضعنا مابين حانا ومانا والغريب كلا غدانا ويليل دانا !!
لاتستغربوا فكل اتحاداتنا الرياضية المحلية التي تدين بالولاء والطاعة لمراكز النفوذ والقوى الرياضية التي تملك اعضاء يمثلونهم في الاتحادات الدولية والاسيوية والذين رشحوا من قبلهم وبدعم شخصي منهم سيأتيها الدور في تعليق مشاركاتها الخارجية. امس مع اتحاد اليد والطائرة واليوم السلة والسباحة وغدا المبارزة والملاكمة والجودو وتلك الاتحادات لديها اعضاء في الاتحادات الدولية وتعتبر اكثر اتحاداتنا المحلية التصاقا وولاء لمراكز القوى التي تضغط من اجل تدمير رياضتنا وتعليق جميع ألعابنا والتي اقسمت على ألا يرتاح لها بال الا في اعادة الامور الرياضية الى ماكانت عليه قبل تاريخ صدور قوانين الاصلاح الرياضي، ولذلك لم ولن نتفاجئ في تعليق انشطة اتحادات اخرى لأن اجندة المتضرر الاول من تلك القوانين والداعمين الاساسين له لم تنته فما زال هناك الكثير من التآمر ما دام هناك المزيد من (الغل) والقلوب المريضة التي تتغنى باسم الكويت وهي اول من يطعنها من الخلف!!
مطلق نصار
لاتستغربوا فكل اتحاداتنا الرياضية المحلية التي تدين بالولاء والطاعة لمراكز النفوذ والقوى الرياضية التي تملك اعضاء يمثلونهم في الاتحادات الدولية والاسيوية والذين رشحوا من قبلهم وبدعم شخصي منهم سيأتيها الدور في تعليق مشاركاتها الخارجية. امس مع اتحاد اليد والطائرة واليوم السلة والسباحة وغدا المبارزة والملاكمة والجودو وتلك الاتحادات لديها اعضاء في الاتحادات الدولية وتعتبر اكثر اتحاداتنا المحلية التصاقا وولاء لمراكز القوى التي تضغط من اجل تدمير رياضتنا وتعليق جميع ألعابنا والتي اقسمت على ألا يرتاح لها بال الا في اعادة الامور الرياضية الى ماكانت عليه قبل تاريخ صدور قوانين الاصلاح الرياضي، ولذلك لم ولن نتفاجئ في تعليق انشطة اتحادات اخرى لأن اجندة المتضرر الاول من تلك القوانين والداعمين الاساسين له لم تنته فما زال هناك الكثير من التآمر ما دام هناك المزيد من (الغل) والقلوب المريضة التي تتغنى باسم الكويت وهي اول من يطعنها من الخلف!!
مطلق نصار