... من أقوال الراحل الكبير صالح العجيري

صورة للعم صالح العجيري تعود إلى العام 2002
صورة للعم صالح العجيري تعود إلى العام 2002
تصغير
تكبير

«أنا ما زلت تلميذاً وأتلقى علوم الفلك حتى الآن»

«أوصي الأمة العربية والإسلامية بالاتحاد والوحدة وبخاصة في المناسبات الدينية وبداية الشهور القمرية»

«اجعلوا العلم من أجل أهدافكم وإن المرء يدرك بالعلم ما لا يدركه بسواه وليس هناك معلم يستطيع أن يهبك العلم مثلما تهبه أنت لنفسك! فأنت خير معلم لذاتك وبنفسك ترقى إلى سلم المجد»

«الصحة والقناعة والسعادة؛ الصحة تاج على رؤوس الأصحاء والقناعة كنز لا يفنى والسعادة هي ألا يفكر الإنسان هل هو شقي أو سعيد!»

«الفرق بين التعليم اليوم والأمس أن التلميذ كان يحترم المدرس ويطيعه، كان أولياء الأمور يقفون بجانب المدرسين ويقولون لهم لكم اللحم ولنا العظم لكن الصورة الآن اختلفت وهذه هي رأس المشكلة»

«لا فرق بين الأمس واليوم فالأمس كان اليوم واليوم سيكون أمساً»

«ليس في حياتي كلها وقت فراغ وأتعجب ممن يشكون من أوقات الفراغ»

«الثقافة والمواهب والهوايات والميول لا تورث فكل إنسان ميسر لما خلق له»

«أمنيتي التي أتمناها طوال عمري هي اتفاق المسلمين في جميع الأقطار وعلى اختلاف مشاربهم على صوم واحد وفطر واحد»

«لخلق جيل موهوب فلكياً يجب أن نبحث عن الموهوبين أولاً ثم ننمي فهم هذه الموهبة ونصقلها بالعلم والمعرفة والتدريب من خلال برامج خاصة لذلك وتقديم الرعاية الدائمة لهم ومتابعتهم»

«الصعوبات التي تواجهني وتواجه غيري من المهتمين والهواة بعلم الفلك هي قلة المراصد وندرة التأليف والترجمة في هذا العلم الجليل»

«اكتشفت ميولي الفلكية منذ طفولتي عندما كنت أخاف الظواهر الطبيعية من رعد وبرق ورياح وعواصف شديدة ولعل الأمر جاء من باب اعرف عدوك والحقيقة أنا أشعر بأنني قد دفعت إلى ذلك دفعاً»

«أكبر مشجع لي هو والدي، حيث أرسلني إلى البادية منذ صغري لتعلم الفروسية والرماية والحياة الخشنة وإكرام الضيف كما خصص لي الكثير من المدرسين الخصوصيين في علم الفقه والفرائض والنحو وإمساك الدفاتر».

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي