No Script

سلوى... سراديب البيوت المتضرّر الأكبر

تصغير
تكبير

لم تترك أمطار الخير أي أضرار جسيمة على أهالي منطقة سلوى، باستثناء بعض سراديب البيوت التي امتلأت بالمياه. وبشكل عام كانت الشوارع نظيفة، والساحات من دون أي تجمعات تذكر، لكن الأكثر تضرراً كانت البيوت التي تحتوي سراديب.

«الراي» جالت في عدد من مناطق محافظة حولي، ورصدت حالة الشوارع والطرقات، والمدارس في منطقة سلوى، حيث كان من الملاحظ عدم وجود أي تجمعات لمياه الأمطار في الساحات الترابية، والميادين أو على أطراف الطرق الرئيسية أو الفرعية، ما يبيّن أن الجهات ذات الصلة من وزارة الأشغال، برفقة بلدية الكويت، والإطفاء قاموا بالتعامل مع مواقع تجمع المياه، وذلك عن طريق سحبها.

كما كانت مركبات وآليات الإطفاء متواجدة أمام عدد من البيوت التي تأثرت، إذ قام رجال الإطفاء بمساعدة الأهالي، وسحب المياه.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي