ريال مدريد يعزز صدارته في الدوري الإسباني وأتلتيكو وصيفاً
سجل البرازيلي فينيسيوس جونيور هدفاً قاتلاً في مرمى إشبيلية وقاد فريقه ريال مدريد للفوز 2-1 وتعزيز صدارته للدوري الاسباني لكرة القدم في قمة مباريات المرحلة 15 الأحد، فيما تقدم جاره أتلتيكو حامل اللقب للمركز الثاني بفوزه الكبير على مضيفه قادش 4-1، وفاجأ إسبانيول ضيفه ريال سوسييداد وألحق به خسارته الثانية هذا الموسم بعد فوزه عليه 1-صفر.
ورفع نادي العاصمة رصيده في الصدارة إلى 33 نقطة، وله مباراة مؤجلة وبفارق أربع نقاط عن القطب الثاني للعاصمة، أتلتيكو حامل اللقب والذي خاض أيضاً مباراة أقل أيضاً، متساوياً مع ريال سوسييداد الثالث.
في المقابل، تراجع إشبيلية للمركز الرابع بعدما تجمد رصيده عند 28 نقطة، فيما رفع إسبانيول رصيده إلى 20 نقطة في المركز التاسع.
ولم يكذّب ريال الأرقام التي تميل لصحاله أمام إشبيلية منذ العام 1958، حيث تواجه الفريقان 107 مرات في الدوري، ففاز الملكي 63 مرة مقابل 26 لإشبيلية و18 تعادلاً.
ولم يذق النادي الملكي طعم الخسارة في «لا ليغا» منذ خسارته اليتيمة في أكتوبر على ملعب إسبانيول في المرحلة الثامنة، كما حقق رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي سلسلة من 4 انتصارات تواليًا في الدوري، وستة في مختلف المسابقات منذ التعادل السلبي أمام أوساسونا، وسلسلة من 9 مباريات في مختلف المسابقات لم يذق خلالها طعم الخسارة (8 انتصارات مقابل تعادل).
وسقط إشبيلية للمرة الثانية هذا الموسم بعد خسارته أمام غرناطة في 3 أكتوبر (المرحلة الثامنة)، ليحقق رجال المدرب لوبيتيغي 8 انتصارات مقابل 4 تعادلات ولكن من دون أن يتمكنوا من الفوز بمباراتين توالياً منذ سبتمبر الماضي.
وكان إشبيلية تشيد الشوط الأوّل وكان الأخطر بكل المقاييس، ليفتتح التسجيل برأسية من مير الخالي من المراقبة من علامة الجزاء (12)، رافعاً رصيده إلى خمسة أهداف هذا الموسم في الدوري.
وفي وقت شاهد أوكامبوس تسديدته الرائعة من 25 متراً تصطدم بالعارضة بعدما تلاعب بالبرازيلي كاسيميرو، عوض هذا الاخير بتسديدة مفاجئة من خارج المنطقة فشل الحارس الدولي المغربي ياسين بونو في صدها لتصطدم بالقائم ويتلقفها بنزيمة تسديدة في المرمى الخالي (32).
وتبادل الفريقان الهجمات في الشوط الثاني، ثم تبدّل أداء ريال وانتظر لحظة ساحرة من فينيسيوس جورنيور الذي روض كرة على صدره وتخلص من أوكامبوس على الرواق الأيسر ومن ثم من مواطنه غونزالو مونسييل، ليسدد مباشرة كرة بينية من خارج المنطقة في الزاوية البعيدة للحارس بونو (87)،
ورفع نادي العاصمة رصيده في الصدارة إلى 33 نقطة، وله مباراة مؤجلة وبفارق أربع نقاط عن القطب الثاني للعاصمة، أتلتيكو حامل اللقب والذي خاض أيضاً مباراة أقل أيضاً، متساوياً مع ريال سوسييداد الثالث.
في المقابل، تراجع إشبيلية للمركز الرابع بعدما تجمد رصيده عند 28 نقطة، فيما رفع إسبانيول رصيده إلى 20 نقطة في المركز التاسع.
ولم يكذّب ريال الأرقام التي تميل لصحاله أمام إشبيلية منذ العام 1958، حيث تواجه الفريقان 107 مرات في الدوري، ففاز الملكي 63 مرة مقابل 26 لإشبيلية و18 تعادلاً.
ولم يذق النادي الملكي طعم الخسارة في «لا ليغا» منذ خسارته اليتيمة في أكتوبر على ملعب إسبانيول في المرحلة الثامنة، كما حقق رجال المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي سلسلة من 4 انتصارات تواليًا في الدوري، وستة في مختلف المسابقات منذ التعادل السلبي أمام أوساسونا، وسلسلة من 9 مباريات في مختلف المسابقات لم يذق خلالها طعم الخسارة (8 انتصارات مقابل تعادل).
وسقط إشبيلية للمرة الثانية هذا الموسم بعد خسارته أمام غرناطة في 3 أكتوبر (المرحلة الثامنة)، ليحقق رجال المدرب لوبيتيغي 8 انتصارات مقابل 4 تعادلات ولكن من دون أن يتمكنوا من الفوز بمباراتين توالياً منذ سبتمبر الماضي.
وكان إشبيلية تشيد الشوط الأوّل وكان الأخطر بكل المقاييس، ليفتتح التسجيل برأسية من مير الخالي من المراقبة من علامة الجزاء (12)، رافعاً رصيده إلى خمسة أهداف هذا الموسم في الدوري.
وفي وقت شاهد أوكامبوس تسديدته الرائعة من 25 متراً تصطدم بالعارضة بعدما تلاعب بالبرازيلي كاسيميرو، عوض هذا الاخير بتسديدة مفاجئة من خارج المنطقة فشل الحارس الدولي المغربي ياسين بونو في صدها لتصطدم بالقائم ويتلقفها بنزيمة تسديدة في المرمى الخالي (32).
وتبادل الفريقان الهجمات في الشوط الثاني، ثم تبدّل أداء ريال وانتظر لحظة ساحرة من فينيسيوس جورنيور الذي روض كرة على صدره وتخلص من أوكامبوس على الرواق الأيسر ومن ثم من مواطنه غونزالو مونسييل، ليسدد مباشرة كرة بينية من خارج المنطقة في الزاوية البعيدة للحارس بونو (87)،