«الأحمر الكويتي» تُكرم المتطوعين في مجابهة تداعيات «كورونا»
كرّمت جمعية الهلال الأحمر الكويتي، أمس الاثنين، المتطوعين والمتطوعات الذين أسهموا بمجهوداتهم الإنسانية في مجابهة تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وثمن رئيس مجلس إدارة (الهلال الأحمر) الدكتور هلال الساير في كلمة بمناسبة حفل التكريم الجهود "الإنسانية الخيرة" للمتطوعين خلال الجائحة الصحية العالمية مشيرا إلى أنهم عمدوا إلى تكثيف العطاء الخيري عبر أعمالهم المتميزة محليا ودوليا.
وقال الساير إن المتطوعين أسهموا بقوة في مواجهة تداعيات الأزمة وأدركوا بحسهم الإنساني أن "التطوع مسؤولية ولبنة أساسية للتنمية المجتمعية" مضيفا أنه "من دواعي الاعتزاز رؤية متطوعي الجمعية ينخرطون في الصفوف الأمامية للتصدي للجائحة ذلك العمل المميز الذي لقي إشادة وتقدير على كافة المستويات".
وأضاف أن (الهلال الأحمر) كجمعية إنسانية بنيت أساسا على التطوع والمتطوعين الذين هم رأسمالها البشري وثروتها الحقيقية لذا تحرص على صونها وإثرائها لتعظيم مخرجاتها والاستفادة المثلى من إمكاناتها وحماسها وذلك باستقطاب وتدريب الكوادر البشرية النوعية من المتميزين في المجالات كافة ومن مختلف الأعمار.
وأكد الحرص على تأهيل المتطوعين عبر دورات تدريبية متخصصة وتجهيزهم للمشاركة في كافة المناسبات التي تتطلب تقديم الخدمات الإغاثية والصحية لتكون خدماتهم مكملة لخدمات المجتمع.
وثمن رئيس مجلس إدارة (الهلال الأحمر) الدكتور هلال الساير في كلمة بمناسبة حفل التكريم الجهود "الإنسانية الخيرة" للمتطوعين خلال الجائحة الصحية العالمية مشيرا إلى أنهم عمدوا إلى تكثيف العطاء الخيري عبر أعمالهم المتميزة محليا ودوليا.
وقال الساير إن المتطوعين أسهموا بقوة في مواجهة تداعيات الأزمة وأدركوا بحسهم الإنساني أن "التطوع مسؤولية ولبنة أساسية للتنمية المجتمعية" مضيفا أنه "من دواعي الاعتزاز رؤية متطوعي الجمعية ينخرطون في الصفوف الأمامية للتصدي للجائحة ذلك العمل المميز الذي لقي إشادة وتقدير على كافة المستويات".
وأضاف أن (الهلال الأحمر) كجمعية إنسانية بنيت أساسا على التطوع والمتطوعين الذين هم رأسمالها البشري وثروتها الحقيقية لذا تحرص على صونها وإثرائها لتعظيم مخرجاتها والاستفادة المثلى من إمكاناتها وحماسها وذلك باستقطاب وتدريب الكوادر البشرية النوعية من المتميزين في المجالات كافة ومن مختلف الأعمار.
وأكد الحرص على تأهيل المتطوعين عبر دورات تدريبية متخصصة وتجهيزهم للمشاركة في كافة المناسبات التي تتطلب تقديم الخدمات الإغاثية والصحية لتكون خدماتهم مكملة لخدمات المجتمع.