«البيئة»... لم تتخلّص من النفايات الإسبستية
اعتبر ديوان المحاسبة أنّ «الهيئة العامة للبيئة لم تراعِ الدقة لدى تقدير إيراداتها للسنة المالية 2020-2021»، لافتاً إلى «انعدام وتدني الصرف على اعتمادات بعض بنود الميزانية، مما أدى لظهور وفر في الحساب الختامي» إضافة إلى عدم التخلّص من النفايات الإسبستية حتى تاريخ إعداد التقرير.
وأشار الديوان في تقريره عن الهيئة إلى أنّها «لم تتقيّد بتنفيذ بعض المواد الواردة في قانون حماية البيئة، مثل عدم إعداد البرنامج الوطني للسلامة الكيميائية، وعدم الانتهاء من إعداد خطة وإدارة وتقييم ومعالجة مرادم النفايات».
وفي ما يلي بعض الملاحظات التي أوردها الديوان في تقريره عن الهيئة:
• عدم التخلص من النفايات الإسبستية حتى تاريخه.
• عدم إخطار الجمهور بالإجراءات الواجب اتخاذها، عند بلوغ تراكيز جودة الهواء لمستويات قد تؤثر على الصحة العامة.
• لم يتبيّن وجود تنسيق مع الجهات المختصة، في تحديد نطاق عمل الإدارات المتخصصة بالبيئة.
• تخصيص الهيئة مساحة من محمية الجهراء لمتبرّع، لإنشاء مبنى زوار من دون وجود قرار من مجلس إدارة الهيئة.
• صرف بدل موقع لموظفي الهيئة، من دون وجود كشف تقيد بالحضور والانصراف.