وزير التربية يفتتح 5 مدارس في «الوفرة» السكنية
- خطة للنهوض بمؤشر التعليم بعد النجاح في تحديات "كورونا"
افتتح وزير التربية الدكتور علي المضف، اليوم الاثنين، 5 مدارس في منطقة الوفرة السكنية، هي روضة الطموح، ومدرسة نصرة النقي الابتدائية بنات، ومدرسة الدكتور عبدالرحمن عبدالله العوضي الابتدائية بنين، ومدرسة عبدالعزيز مسلم الزامل المشتركة بنين (متوسط – ثانوي)، ومدرسة موضي العيسى المشتركة بنات(متوسط – ثانوي).
وعبّر المضف عن سعادته وفرحته العارمة بتشغيل هذه المدارس التابعة لمنطقة الأحمدي التعليمية والتي ستساهم في خدمة أهالي منطقة الوفرة والمناطق المحيطة والقريبة منها.
وقال إن وزارة التربية واجهت تحديات كبيرة العام الماضي، وتمكنت بفضل جهود كوادرها المخلصين من المسؤولين والهيئات التعليمية والإدارية بكافة المناطق التعليمية من مواجهتها والتغلب على هذه التحديات، إذ بدأت بعقد الاختبارات الورقية لتقييم أبنائنا الطلبة والتي تمت بنجاح ولله الحمد أما التحدي الآخر فكان في العودة الآمنة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات إلى المدارس بعد انقطاع أكثر من عام ونصف تقريبا، ونجحنا أيضاً في تحقيق الهدف المنشود، وعادت كافة مدارسنا للعمل والأمور تسير على ما يرام".
وأشار المضف إلى أن وزارة التربية تواجه في الفترة المقبلة تحدي رصد مؤشر التعليم، مؤكداً أن الوزارة ممثلة في التواجيه الفنية تعمل في الوقت الراهن على وضع الخطط اللازمة التي من شأنها النهوض بمؤشر التعليم على المستوى المحلي والخليجي والدولي.
وعبّر المضف عن سعادته وفرحته العارمة بتشغيل هذه المدارس التابعة لمنطقة الأحمدي التعليمية والتي ستساهم في خدمة أهالي منطقة الوفرة والمناطق المحيطة والقريبة منها.
وقال إن وزارة التربية واجهت تحديات كبيرة العام الماضي، وتمكنت بفضل جهود كوادرها المخلصين من المسؤولين والهيئات التعليمية والإدارية بكافة المناطق التعليمية من مواجهتها والتغلب على هذه التحديات، إذ بدأت بعقد الاختبارات الورقية لتقييم أبنائنا الطلبة والتي تمت بنجاح ولله الحمد أما التحدي الآخر فكان في العودة الآمنة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات إلى المدارس بعد انقطاع أكثر من عام ونصف تقريبا، ونجحنا أيضاً في تحقيق الهدف المنشود، وعادت كافة مدارسنا للعمل والأمور تسير على ما يرام".
وأشار المضف إلى أن وزارة التربية تواجه في الفترة المقبلة تحدي رصد مؤشر التعليم، مؤكداً أن الوزارة ممثلة في التواجيه الفنية تعمل في الوقت الراهن على وضع الخطط اللازمة التي من شأنها النهوض بمؤشر التعليم على المستوى المحلي والخليجي والدولي.