التضخم إلى ذروته في الخريف
قال صندوق النقد الدولي، اليوم الأربعاء، إن التضخم العام لأسعار المستهلكين من المنتظر أن يصل إلى ذروته في خريف هذا العام وأن ينحسر إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول منتصف 2022، لكن مخاطر الإمداد قد تبقيه مرتفعا.
وتظهر التوقعات الأساسية لصندوق النقد أن التضخم في الاقتصادات المتقدمة سيصل إلى ذروة عند 3.6 بالمئة في خريف 2021 وسينخفض إلى حوالي اثنين بالمئة بحلول منتصف 2022.
وستشهد الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية تراجع التضخم إلى حوالي أربعة بالمئة العام القادم بعد أن يصل إلى ذروة عند 6.8 بالمئة هذا الخريف.
وقال صندوق النقد إن التضخم كان مدفوعا في الآونة الأخيرة بزيادة حادة في الطلب وتراكم في المدخرات يغذيها تحفيز مالي ونقدي وزيادات سريعة في أسعار السلع الأولية ونقص في المدخلات وتعطلات في سلاسل الإمداد.
وأضاف أن قفزة بنسبة 40 بالمئة في الأسعار العالمية للغذاء منذ بداية الجائحة ألحقت ضررا شديدا بالدول المنخفضة الدخل.
وتظهر التوقعات الأساسية لصندوق النقد أن التضخم في الاقتصادات المتقدمة سيصل إلى ذروة عند 3.6 بالمئة في خريف 2021 وسينخفض إلى حوالي اثنين بالمئة بحلول منتصف 2022.
وستشهد الأسواق الناشئة والاقتصادات النامية تراجع التضخم إلى حوالي أربعة بالمئة العام القادم بعد أن يصل إلى ذروة عند 6.8 بالمئة هذا الخريف.
وقال صندوق النقد إن التضخم كان مدفوعا في الآونة الأخيرة بزيادة حادة في الطلب وتراكم في المدخرات يغذيها تحفيز مالي ونقدي وزيادات سريعة في أسعار السلع الأولية ونقص في المدخلات وتعطلات في سلاسل الإمداد.
وأضاف أن قفزة بنسبة 40 بالمئة في الأسعار العالمية للغذاء منذ بداية الجائحة ألحقت ضررا شديدا بالدول المنخفضة الدخل.