No Script

ولي رأي

دولة عظمى

تصغير
تكبير

عندما يصف وزير الدفاع الأميركي بأن الكويت محور حلول مشاكل المنطقة.

ويصرّح فخامة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أن للكويت دوراً مهماً في مواجهة التحديات العربية، وقبلهما الملك الشهيد فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، جعل الله مثواه عالي الجنان.

«أن الكويت دولة عظمى».

أقوال وتصريحات من قادة دول كبرى أثنت على دور الكويت في الخارج بهذه القدرة والجرأة، يجب أن تتعامل الكويت بشدة مع جهة خارجية تسلّط أبواق الكذب ونباح الإشاعات عليها، وأن تلطم أنف كل مَن ينشرون الأكاذيب عبر وسائل التواصل الاجتماعي، متخفين تحت ستار حرية الرأي الموجودة عندنا أو التلاعب بالمفردات، هرباً من القانون الكويتي أو اتخاذ أسماء وهمية، وأغلب هؤلاء من غير الكويتيين وإن زعموا ذلك.

إن هذه الفئة الضالة التي شوّهت الأعمال الجليلة والإنسانية للكويت الشعب والحكومة.

أنا لست من المنادين بالديكتاتورية أو ضيوف الفجر. ولكن على الحكومة التعامل مع هؤلاء بالحزم والشدة، إبعاد الوافدين منهم وسحب الجنسية من الكويتيين، ومن لا يحب الكويت وقلبه ما زال معلقاً بدولة أخرى التي جاء منها ولا يرى بالجنسية إلا باباً للرزق والنفوذ.

إضاءة

إنّ العملَ والعيشَ في الكويت أملٌ يحلمُ به الملايين من البشر.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي