«إذاعة وتلفزيون الخليج» عنوان للتعاون المشترك في مجال الإعلام
كونا - يمثل جهاز اذاعة وتلفزيون الخليج منذ انطلاقته قبل 32 عاما، علامة مميزة وعنوانا بارزا للتعاون الخليجي المشترك في مجال الاعلام.
وقال كتاب جديد صادر عن الجهاز بمناسبة انعقاد القمة الـ 30 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي في الكويت ان «انشاءه جاء تجسيدا لرغبة قادة دول منطقة الخليج العربية في تحقيق التكامل والتعاون بين دولهم».
واضاف ان «الجهاز يأتي لتعزيز آليات العمل الخليجي المشترك في المجالات الحيوية المختلفة التي ترتبط بحياة مواطنيهم كما كان استجابة لتطلعات ابناء المنطقة في وجود منظمات خليجية تعمل على تحقيق كل ما من شأنه الارتقاء بالمواطن الخليجي والانطلاق به نحو افاق التطور والتقدم».
وذكر الكتاب ان الجهاز مر عبر مسيرته بعدد من المراحل التطويرية التي فرضتها الاكتشافات التقنية المتسارعة والثروة المعلوماتية التي شهدها العالم في العقدين الاخيرين من القرن الميلادي الماضي.
واشار الى انه بفضل الدعم المتواصل الذي يحظى به جهاز اذاعة وتلفزيون الخليج من قادة دول مجلس التعاون الخليجي ومن وزراء الاعلام وبتعاون هيئات الاذاعة والتلفزيون استطاع الجهاز ان يعيد هيكلة خططه وبرامجه لتواكب التطور التقني والاعلامي الذي يشهده العالم.
وألقى الكتاب الضوء على تجربة جهاز اذاعة وتلفزيون الخليج في مجال دعم العمل الاعلامي الخليجي الرسمي في اطار الاهداف العليا لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما يتناول الكتاب المشروعات والبرامج المدرجة في خطته واهم المشروعات المستحدثة حيث افرد الكتاب اقساما خاصة لكل نشاط واهم ما تم انجازه في مجال هذا النشاط اضافة الى استعراض الخطوات التي تم اتخاذها بشأن انشاء مقر جديد للجهاز.
ويقدم الكتاب اهم المعلومات عن تطور حركة الاذاعة والتلفزيون في الدول الاعضاء في الجهاز وابرز المستجدات التي شهدتها الساحة الاعلامية في هذه الدول في السنوات الاخيرة.
وقال كتاب جديد صادر عن الجهاز بمناسبة انعقاد القمة الـ 30 لقادة دول مجلس التعاون الخليجي في الكويت ان «انشاءه جاء تجسيدا لرغبة قادة دول منطقة الخليج العربية في تحقيق التكامل والتعاون بين دولهم».
واضاف ان «الجهاز يأتي لتعزيز آليات العمل الخليجي المشترك في المجالات الحيوية المختلفة التي ترتبط بحياة مواطنيهم كما كان استجابة لتطلعات ابناء المنطقة في وجود منظمات خليجية تعمل على تحقيق كل ما من شأنه الارتقاء بالمواطن الخليجي والانطلاق به نحو افاق التطور والتقدم».
وذكر الكتاب ان الجهاز مر عبر مسيرته بعدد من المراحل التطويرية التي فرضتها الاكتشافات التقنية المتسارعة والثروة المعلوماتية التي شهدها العالم في العقدين الاخيرين من القرن الميلادي الماضي.
واشار الى انه بفضل الدعم المتواصل الذي يحظى به جهاز اذاعة وتلفزيون الخليج من قادة دول مجلس التعاون الخليجي ومن وزراء الاعلام وبتعاون هيئات الاذاعة والتلفزيون استطاع الجهاز ان يعيد هيكلة خططه وبرامجه لتواكب التطور التقني والاعلامي الذي يشهده العالم.
وألقى الكتاب الضوء على تجربة جهاز اذاعة وتلفزيون الخليج في مجال دعم العمل الاعلامي الخليجي الرسمي في اطار الاهداف العليا لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما يتناول الكتاب المشروعات والبرامج المدرجة في خطته واهم المشروعات المستحدثة حيث افرد الكتاب اقساما خاصة لكل نشاط واهم ما تم انجازه في مجال هذا النشاط اضافة الى استعراض الخطوات التي تم اتخاذها بشأن انشاء مقر جديد للجهاز.
ويقدم الكتاب اهم المعلومات عن تطور حركة الاذاعة والتلفزيون في الدول الاعضاء في الجهاز وابرز المستجدات التي شهدتها الساحة الاعلامية في هذه الدول في السنوات الاخيرة.