الرعي الجائر في بر كاظمة يقابله... تعدّ بيئي

شباك الصيد البحري تحوّلت طعاماً لـ «سفينة الصحراء»

تصغير
تكبير

«جائر»... الصيد البحري والرعي البري !

مَن يصطاد مَن ؟

العابثون في البيئة، كانوا من كان، سطّروا الإهمال عناوين لعبثهم بحراً وبراً.

إلى أن وصل الأمر أن تقتات «سفينة الصحراء»... الجائرة في مرعاها شباك الصيد البحري.

إذاً، من ترك شباك صيد الأسماك على الشاطئ في بر كاظمة، هل للنيل من البشر إن تعثّرت أقدامهم في تلك الشباك، أو لاصطياد الإبل، أو كل ما يدب على الأرض ؟

خلاصة ما تقدم، إن دلّ، فعلى التسيّب المسيء للبيئة في كويتنا العزيزة، وغياب الوعي لدى العابثين!

«الراي» رصدت قافلة من «سفينة الصحراء»، تتغذى على شباك صيد ملقاة عند أحد الشواطئ في بر كاظمة، في صورة تعكس حجم تأثير التعديات والصيد والرعي الجائر بالرغم من قلة النباتات وضعف المخزون السمكي في الكويت.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي