الشواطئ الكويتية الملاذ الوحيد في أيام العيد
- ريخارد من جنوب افريقيا: خرجت مع عائلتي للتمتع بشواطئ الكويت
- ميهير: التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية يسرّع عودة الحياة لطبيعتها
مع تزامن أيام عيد الفطر المبارك مع رفع الحظر الجزئي في البلاد وارتفاع درجات الحرارة، كانت الشواطئ هي ملاذ المواطنين والمقيمين في الكويت.
وانتشرت العشرات من العوائل في أيام العيد على مختلف شواطئ الكويت لممارسة السباحة أو للتمتع بالرياضات المائية أو للذهاب بنزهة بحرية في القوارب.
وأعرب ريخارد من جنوب افريقيا عن سعادته بعودة الحياة لطبيعتها وتمكنه من الخروج مع عائلته للتمتع بأفضل ما تمتلكه الكويت من شواطئ وهي فرصة أيضا للخروج من المنزل.
وأضاف ان «هذه النزهة تذكرنا بالشواطئ الجميلة في جنوب افريقيا والتي اشتقنا لها وحرمنا من السفر بسبب جائحة كورونا».
بدوره، قال ميهير هاكور وهو ارمني مقيم في الكويت ان "الأجواء جميلة في أول أيام العيد ونتمنى ان تكون الأيام المقبلة أجمل مما كانت مع التزام الجميع بالالتزامات الصحية.
وأضاف ان التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية سيسرع من عودة الحياة لطبيعتها
