ولدت في الإسكندرية وعاشت في سويسرا وعادت جثة إلى مصر
الأميرة فريال دفنت مع والدها الملك فاروق في مسجد الرفاعي بالقاهرة
فريال وامها والأب الملك فاروق
| القاهرة - من حسين الزناتي |
شُيعت جنازة كبرى كريمات الملك فاروق، «الأميرة فريال» التي وصل جثمانها إلى مطار القاهرة الدولي في ساعة مبكرة من صباح أمس، حيث نقل مباشرة إلى مسجد الرفاعي في حي القلعة التاريخي في القاهرة، وتم دفنها بالقرب من شقيقتيها فوزية وفادية، وفي مكان دفن والدها الملك فاروق نفسه.
وكانت الأميرة فريال، فارقت الحياة صباح الأحد الماضي، في منزلها في إحدى المدن السويسرية، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، واستقبل مطار القاهرة الدولي جثمانها وسط حراسة أمنية مشددة، بصحبة شقيقها الأصغر الملك أحمد فؤاد، وابنتها ياسمين، وآخرين من أسرتها.
وأثبت التقرير، الذي تلقته سلطات الحجر الصحي في المطار، أن الوفاة كانت طبيعية، وتم إنهاء إجراءات خروج الجثمان خلال دقائق، لينقل وسط موكب كبير من السيارات إلى مثواها الأخير في مسجد الرفاعي.
وفيما رفض أفراد أسرة الأميرة الراحلة الإدلاء بأية تصريحات لوسائل الإعلام ، شدد كمال عيد (أحد أصدقاء الأسرة) أن الفقيدة كانت إنسانة ودودة ومحبوبة من الجميع، وعاشت حياتها في هدوء وطمأنينة، مثمنا في الوقت نفسه ما قامت به السلطات المصرية من تذليل جميع العقبات لاستقبال الجثمان ونقله في سهولة ويسر.
والأميرة الراحلة ولدت في العام 1938 في الإسكندرية من زوجة الملك فاروق الأولى فريدة، وتلقت تعليمها في سويسرا، وأصيبت بسرطان المعدة منذ سنوات.
شُيعت جنازة كبرى كريمات الملك فاروق، «الأميرة فريال» التي وصل جثمانها إلى مطار القاهرة الدولي في ساعة مبكرة من صباح أمس، حيث نقل مباشرة إلى مسجد الرفاعي في حي القلعة التاريخي في القاهرة، وتم دفنها بالقرب من شقيقتيها فوزية وفادية، وفي مكان دفن والدها الملك فاروق نفسه.
وكانت الأميرة فريال، فارقت الحياة صباح الأحد الماضي، في منزلها في إحدى المدن السويسرية، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، واستقبل مطار القاهرة الدولي جثمانها وسط حراسة أمنية مشددة، بصحبة شقيقها الأصغر الملك أحمد فؤاد، وابنتها ياسمين، وآخرين من أسرتها.
وأثبت التقرير، الذي تلقته سلطات الحجر الصحي في المطار، أن الوفاة كانت طبيعية، وتم إنهاء إجراءات خروج الجثمان خلال دقائق، لينقل وسط موكب كبير من السيارات إلى مثواها الأخير في مسجد الرفاعي.
وفيما رفض أفراد أسرة الأميرة الراحلة الإدلاء بأية تصريحات لوسائل الإعلام ، شدد كمال عيد (أحد أصدقاء الأسرة) أن الفقيدة كانت إنسانة ودودة ومحبوبة من الجميع، وعاشت حياتها في هدوء وطمأنينة، مثمنا في الوقت نفسه ما قامت به السلطات المصرية من تذليل جميع العقبات لاستقبال الجثمان ونقله في سهولة ويسر.
والأميرة الراحلة ولدت في العام 1938 في الإسكندرية من زوجة الملك فاروق الأولى فريدة، وتلقت تعليمها في سويسرا، وأصيبت بسرطان المعدة منذ سنوات.