No Script

دعماً للمجتمع في ظل التحديات الحالية

«النوادي القابضة» تطلق «عاش!»

تصغير
تكبير

أطلقت شركة النوادي القابضة حملة «عاش!»، التي تستهدف دعم المجتمع الكويتي عبر تسليط الضوء على الشخصيات الملهمة في مجتمعنا، وقصص النجاح في المجالات المختلفة، وبشكل خاص في المجالين الرياضي والصحي.

وأفادت الشركة بأن إطلاق هذه المبادرة يأتي تزامناً مع احتفالات الكويت بالأعياد الوطنية، لما تمثله من رمز حي على النجاح والتحدي بمختلف أشكاله، وكذلك لما يمثله العيد الوطني للشعب الكويتي وأهل الكويت من إلهام ممزوج بمختلف أشكال الفرحة والسرور.

وفي إطار مبادرة «عاش!»، تتطرق «النوادي» إلى الجانب الإنساني والبطولي الذي أظهره الشعب الكويتي والمواطنون والوافدون كافة، في مواجهة الوضع الاستثنائي الذي خلفه وباء «كوفيد- 19».

ومن هذا المنطلق، تؤكد «النوادي» عبر مبادرتها على دعمها لكل من ساهم في الوقوف إلى جانب المجتمع خلال هذه الفترة الصعبة، ومن خلال «عاش!» تبعث برسالة شكر وتقدير واحترام إلى جميع من ضحى ولا يزال من أجل رفعة ورخاء الوطن.

وبهذه المناسبة، قال مدير عام إدارة التسويق في «النوادي»، عمرو حسن «انسجاماً مع إستراتيجية الشركة في مجال المسؤولية المجتمعية للشركات، تم إطلاق مبادرة«عاش!»تزامناً مع الاحتفالات بالأعياد الوطنية، كرسالة شكر وتشجيع ومساندة، تنسجم مع نموذج أعمالها القائم على إدارة النوادي الرياضية، لا سيما وأن مصطلح (عاش) يستخدم عادةً ككلمة تحفيزية للرياضيين أثناء أداء تدريباتهم، وكذلك للثناء على جهودهم».

وأضاف أن مفهوم الصفوف الأمامية لا يقتصر فقط على الكادر الطبي والأمني، فحسب بل يمتد ليشمل كل فرد في المجتمع، لما له من مساهمة في تطبيق التعليمات الصحية والاشتراطات الأمنية، بما يسهم في الخروج من هذه الأزمة بسلام وفي أسرع وقت ممكن.

وأكد على ضرورة تسليط الضوء على القطاعات والمؤسسات والأفراد الذين ضحوا بأعمالهم واستجابوا إلى نداء الوطن بإغلاق انشطتهم ومشاريعهم التجارية، بما يدعم توجهات الدولة نحو القضاء على الوباء.

وعلى صعيد متصل، أشار نائب الرئيس التنفيذي للمعاهد الصحية في «النوادي»، عبدالعزيز أمير، إلى أن الشركة حرصت منذ تفشي «كورونا» على تعزيز نموذج أعمالها بما يتماشى مع وضع الإغلاق، عبر إطلاق الخدمات الرقمية والمنصات المتطورة التي تسمح لها بتطبيق إستراتيجيتها المستدامة لتحسين نمط الحياة الصحي.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي