أكد لـ «الراي» ضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية في مواجهة «كورونا»
4 رسائل من عبدالفتاح العلي للمواطنين والمقيمين
- الالتزام بمتطلبات الوقاية وعدم انتظار العقوبات... فالعاقل طبيب نفسه
أكد الرئيس الميداني لفريق تطبيق الاشتراطات الصحية الفريق متقاعد عبدالفتاح العلي «أهمية وضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية التي تعتبر خط الدفاع الأول للحماية من المرض».
ووجه العلي في تصريح لـ «الراي» 4 رسائل إلى المواطنين والمقيمين بخصوص الاشتراطات الصحية الخاصة بفيروس كورونا:
1- ترجع أهمية وضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية الى أنها حماية للجميع من المرض اللعين الذي يتعامل معه العالم أجمع بكل ما يملك من علم ومال والأهم من ذلك كله أن الالتزام بالاشتراطات الصحية هو خط الدفاع الأول لحماية أنفسنا من المرض.
2- القرارات التى تتخذها الحكومة ليست غريبة، وانما تم تطبيقها بالفعل في عدد من الدول الأوروبية والعربية خلال الفترة الماضية بعدما ظنوا أن الوباء قد انتهى، ولكن سرعان ما عادوا مرة أخرى للمربع الأول من إغلاق وتباعد وحظر سفر وغير ذلك من إجراءات قد يرى الشخص العادي أنها قاسية ولكن هدف الحكومة واضح وهو حماية الأنفس.
3- تقيد المواطنين والمقيمين بمتطلبات الحيطة والوقاية الضرورية يؤدي بهم الى أن يحموا أنفسهم وأسرهم ولا ينتظرون حتى تطبق عليهم العقوبات القانونية، فالعاقل طبيب نفسه، حيث أن التهاون والتفريط يعني العودة الى المربع الأول من حيث الإغلاق والتعطيل والحظر وغيرها من الإجراءات المكلفة والمرهقة اقتصادياً للدولة.
4- على الجميع الالتزام الكامل بإجراءات الوقاية والاحتراز ومساندة مجهودات وزارة الصحة والدولة ككل من أجل سرعة السيطرة على تفشي هذا الفيروس والقضاء بشكل كامل عليه بإذن الله تعالى.
ووجه العلي في تصريح لـ «الراي» 4 رسائل إلى المواطنين والمقيمين بخصوص الاشتراطات الصحية الخاصة بفيروس كورونا:
1- ترجع أهمية وضرورة الالتزام بالاشتراطات الصحية الى أنها حماية للجميع من المرض اللعين الذي يتعامل معه العالم أجمع بكل ما يملك من علم ومال والأهم من ذلك كله أن الالتزام بالاشتراطات الصحية هو خط الدفاع الأول لحماية أنفسنا من المرض.
2- القرارات التى تتخذها الحكومة ليست غريبة، وانما تم تطبيقها بالفعل في عدد من الدول الأوروبية والعربية خلال الفترة الماضية بعدما ظنوا أن الوباء قد انتهى، ولكن سرعان ما عادوا مرة أخرى للمربع الأول من إغلاق وتباعد وحظر سفر وغير ذلك من إجراءات قد يرى الشخص العادي أنها قاسية ولكن هدف الحكومة واضح وهو حماية الأنفس.
3- تقيد المواطنين والمقيمين بمتطلبات الحيطة والوقاية الضرورية يؤدي بهم الى أن يحموا أنفسهم وأسرهم ولا ينتظرون حتى تطبق عليهم العقوبات القانونية، فالعاقل طبيب نفسه، حيث أن التهاون والتفريط يعني العودة الى المربع الأول من حيث الإغلاق والتعطيل والحظر وغيرها من الإجراءات المكلفة والمرهقة اقتصادياً للدولة.
4- على الجميع الالتزام الكامل بإجراءات الوقاية والاحتراز ومساندة مجهودات وزارة الصحة والدولة ككل من أجل سرعة السيطرة على تفشي هذا الفيروس والقضاء بشكل كامل عليه بإذن الله تعالى.