تخفيفا لمعاناة النازحين والفقراء في فلسطين وسورية واليمن
«تنمية» تطلق المرحلة الأولى من مشروعها «شتاء دافئا»
تواصل الجمعية الخيرية العالمية للتنمية والتطوير «تنمية» جهودها في العمل الخيري والإنساني من خلال إغاثة المنكوبين في شتى أصقاع الأرض.
وأعلنت «تنمية» عن انطلاق المرحلة الأولى من مشروعها شتاء دافئا لهذا العام بغرض إغاثة النازحين والأسر الفقيرة في فلسطين وسورية واليمن، مشيرة إلى أنه من المشاريع الموسمية المهمة مع دخول فصل الشتاء والبرد القارس وانخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في بعض تلك الدول.
وقال نائب رئيس مجلس الإدارة المدير العام للجمعية الدكتور ناصر العجمي إن المشروع يهدف إلى توفير مواد التدفئة وكسوة الشتاء للأرامل والأيتام والفقراء والمساكين الذين هم في أمس الحاجة لمد يد العون والمساعدة، مبينا أن هذا المشروع يعد نوعا من أنواع التكافل الاجتماعي بين المسلمين، لقول النبي ﷺ : «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا».
وأضاف أن آلاف الأسر الفقيرة النازحة تعيش ظروفا قاسية في المخيمات ولا تمتلك مقومات الحياة، وأقصى أمانيهم الدفء، متابعا أن الجمعية تسعى إلى رسم البسمة على وجوه المحتاجين من الأرامل والأطفال والشيوخ والمساكين والأيتام، وإدخال السعادة على نفوسهم وتخفيف وطأة البرد عليهم.
ودعا العجمي في ختام تصريحه المتبرعين إلى المساهمة بإغاثة إخوانهم المعوزين فهم بانتظار القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء، لتخفف عنهم معاناتهم.
وأعلنت «تنمية» عن انطلاق المرحلة الأولى من مشروعها شتاء دافئا لهذا العام بغرض إغاثة النازحين والأسر الفقيرة في فلسطين وسورية واليمن، مشيرة إلى أنه من المشاريع الموسمية المهمة مع دخول فصل الشتاء والبرد القارس وانخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في بعض تلك الدول.
وقال نائب رئيس مجلس الإدارة المدير العام للجمعية الدكتور ناصر العجمي إن المشروع يهدف إلى توفير مواد التدفئة وكسوة الشتاء للأرامل والأيتام والفقراء والمساكين الذين هم في أمس الحاجة لمد يد العون والمساعدة، مبينا أن هذا المشروع يعد نوعا من أنواع التكافل الاجتماعي بين المسلمين، لقول النبي ﷺ : «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا».
وأضاف أن آلاف الأسر الفقيرة النازحة تعيش ظروفا قاسية في المخيمات ولا تمتلك مقومات الحياة، وأقصى أمانيهم الدفء، متابعا أن الجمعية تسعى إلى رسم البسمة على وجوه المحتاجين من الأرامل والأطفال والشيوخ والمساكين والأيتام، وإدخال السعادة على نفوسهم وتخفيف وطأة البرد عليهم.
ودعا العجمي في ختام تصريحه المتبرعين إلى المساهمة بإغاثة إخوانهم المعوزين فهم بانتظار القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء، لتخفف عنهم معاناتهم.
