دار أوبرا سيدني تتألق بزهور الخشخاش إحياء ليوم الذكرى
أضاءت صور زهور الخشخاش أشرعة دار أوبرا سيدني فجر اليوم مع إحياء أستراليا الذكرى الثانية بعد المئة ليوم الذكرى.
ومع شروق الشمس، قام عازف بوق بأداء مقطوعة (لاست بوست) لإحياء ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى وتكريم من فقدوا أرواحهم أثناء الخدمة.
وسكتت أصوات المدافع في الحادية عشرة صباحا يوم 11 نوفمبر 1918 بعد حرب دامت أكثر من أربع سنوات. وبعد انتهاء الصراع، كانت زهرة الخشخاش من بين نباتات قليلة نمت في ساحات المعارك الجرداء وأصبحت الزهرة رمزا لتذكر من فقدوا حياتهم.
وأقيمت القداديس في أنحاء أستراليا لكن قيود كوفيد-19 حدت من الحشود.
وفي كانبيرا وضع رئيس الوزراء سكوت موريسون إكليلا من الزهور خلال قداس بمناسبة يوم الذكرى.
وفقد أكثر من 60 ألف أسترالي أرواحهم وأصيب أكثر من 150 ألفا أو أُسروا أو تعرضوا لغازات سامة خلال الحرب العالمية الأولى، حسبما يوضح النصب الأسترالي التذكاري للحرب.
ومع شروق الشمس، قام عازف بوق بأداء مقطوعة (لاست بوست) لإحياء ذكرى انتهاء الحرب العالمية الأولى وتكريم من فقدوا أرواحهم أثناء الخدمة.
وسكتت أصوات المدافع في الحادية عشرة صباحا يوم 11 نوفمبر 1918 بعد حرب دامت أكثر من أربع سنوات. وبعد انتهاء الصراع، كانت زهرة الخشخاش من بين نباتات قليلة نمت في ساحات المعارك الجرداء وأصبحت الزهرة رمزا لتذكر من فقدوا حياتهم.
وأقيمت القداديس في أنحاء أستراليا لكن قيود كوفيد-19 حدت من الحشود.
وفي كانبيرا وضع رئيس الوزراء سكوت موريسون إكليلا من الزهور خلال قداس بمناسبة يوم الذكرى.
وفقد أكثر من 60 ألف أسترالي أرواحهم وأصيب أكثر من 150 ألفا أو أُسروا أو تعرضوا لغازات سامة خلال الحرب العالمية الأولى، حسبما يوضح النصب الأسترالي التذكاري للحرب.