عايدة سالم العلي: عهد جديد خفاق الراية مفعم بالأمل
جائزة «المعلوماتية» تهنئ سمو الشيخ مشعل الأحمد بولاية العهد
رفعت رئيس مجلس أمناء جائزة سمو الشيخ سالم العلي للمعلوماتية الشيخة عايدة سالم العلي باسمها وباسم مجلس أمناء الجائزة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى سمو الشيخ مشعل الأحمد بمناسبة التزكية السامية من سمو الشيخ نواف الأحمد، والمبايعة بالإجماع من أعضاء مجلس الأمة لمقامه الكريم لحمل أمانة إدارة البلاد مما يمهد الطريق أمام عهد جديد خفاق الراية عالي الهمم مفعم بالأمل.
وأشادت العلي بمسيرة سمو الشيخ مشعل الأحمد منذ تخرجه عام 1960 من كلية (هندون للشرطة) في المملكة المتحدة البريطانية والتحاقه بوزارة الداخلية عام 1967 حتى أصبح رئيساً لإدارة أمن الدولة ثم نائباً لرئيس الحرس الوطني منذ عام 2004 بدرجة وزير، وقد كان في جميع المناصب التي أوكلت له وفي المواقع التي تبوأها مثالا يحتذى به في حسن الإدارة والتنظيم والالتزام بمهام العمل في خدمة الوطن والمواطنين بكل تفان وإخلاص حاز على اثرها الثقة التامة من القيادة السياسية تقديراً لإنجازاته وعطاءاته الصادقة خاصة في المؤسسات الأمنية التي التحق بها.
وقالت إن مناقب سمو ولي العهد أكثر من أن تعد أو تحصى فقد عرف عنه الحكمة والحنكة السياسية التي نهلها من مدرستي الراحلين المغفور لهما الشيخ جابر الأحمد والشيخ صباح الأحمد بالإضافة الى نبل الأخلاق والشهامة وإرساء العدل والمساواة بين المواطنين، تجسد ذلك خاصة خلال خدمته نائباً لرئيس الحرس الوطني، حين أقر مبدأ القرعة في اختيار المتقدمين للانتساب لهذه المؤسسة العريقة، كما عرف عنه الحزم والعزم الذي لا يلين في اصدار القرارات للمصلحة العامة وتطبيق القانون على الكبير قبل الصغير، مما فرض احترامه وهيبته أمام الجميع طوال مسيرة حياته العملية.
وختمت العلي تصريحها بخالص الدعاء بأن يحفظ الكويت دار أمن وأمان وتقدماً وازدهار في ظل القيادة الحكيمة للبلاد تحت راية قائد مسيرة الخير سمو الشيخ نواف الأحمد وولي عهده الأمين سمو الشيخ مشعل الأحمد وأن يوفق ولاة الامور ويسدد خطاهم لما فيه خير البلاد والعباد ويعينهم على حمل الأمانة في هذه المرحلة المهمة لاستكمال الإرث الكبير الذي تركه سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد والحفاظ على المكانة العالية التي تحظى بها الكويت في المحيط الإقليمي والدولي.
وأشادت العلي بمسيرة سمو الشيخ مشعل الأحمد منذ تخرجه عام 1960 من كلية (هندون للشرطة) في المملكة المتحدة البريطانية والتحاقه بوزارة الداخلية عام 1967 حتى أصبح رئيساً لإدارة أمن الدولة ثم نائباً لرئيس الحرس الوطني منذ عام 2004 بدرجة وزير، وقد كان في جميع المناصب التي أوكلت له وفي المواقع التي تبوأها مثالا يحتذى به في حسن الإدارة والتنظيم والالتزام بمهام العمل في خدمة الوطن والمواطنين بكل تفان وإخلاص حاز على اثرها الثقة التامة من القيادة السياسية تقديراً لإنجازاته وعطاءاته الصادقة خاصة في المؤسسات الأمنية التي التحق بها.
وقالت إن مناقب سمو ولي العهد أكثر من أن تعد أو تحصى فقد عرف عنه الحكمة والحنكة السياسية التي نهلها من مدرستي الراحلين المغفور لهما الشيخ جابر الأحمد والشيخ صباح الأحمد بالإضافة الى نبل الأخلاق والشهامة وإرساء العدل والمساواة بين المواطنين، تجسد ذلك خاصة خلال خدمته نائباً لرئيس الحرس الوطني، حين أقر مبدأ القرعة في اختيار المتقدمين للانتساب لهذه المؤسسة العريقة، كما عرف عنه الحزم والعزم الذي لا يلين في اصدار القرارات للمصلحة العامة وتطبيق القانون على الكبير قبل الصغير، مما فرض احترامه وهيبته أمام الجميع طوال مسيرة حياته العملية.
وختمت العلي تصريحها بخالص الدعاء بأن يحفظ الكويت دار أمن وأمان وتقدماً وازدهار في ظل القيادة الحكيمة للبلاد تحت راية قائد مسيرة الخير سمو الشيخ نواف الأحمد وولي عهده الأمين سمو الشيخ مشعل الأحمد وأن يوفق ولاة الامور ويسدد خطاهم لما فيه خير البلاد والعباد ويعينهم على حمل الأمانة في هذه المرحلة المهمة لاستكمال الإرث الكبير الذي تركه سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد والحفاظ على المكانة العالية التي تحظى بها الكويت في المحيط الإقليمي والدولي.