أقوال الأمير الراحل ... نبراسٌ لبناء مستقبل رياضي يليق بالكويت
لطالما حرص سمو الأمير الراحل على الشباب انطلاقاً من إيمانه بدورهم في عملية بناء الوطن. ولا شك في أنّ أقوال سموه، رحمه الله، كانت شاهداً على رؤيته التي وضعت الشأن الرياضي في سلم الأولويات على الرغم من انشغالاته المحلية والإقليمية والدولية.
كان سموه، طيّب الله ثراه، داعماً للشباب للرياضي. وبعد رحيله، ترك أقوالاً خالدة علينا أن نجعل منها نبراساً للتحديات المقبلة، وصولاً إلى بناء مستقبل رياضي يليق بدولة الكويت.
قال رحمه الله يوماً:
«إن الارتقاء بمستوى الرياضة في البلاد يتطلب البحث الدائم عن المواهب الواعدة، وتهيئة الأجواء والإمكانات الفنية والإدارية الكفؤة، وبناء جسور من المحبة والتعاون بين أفراد البيت الرياضي الكويتي الواحد، وأن نضع دائماً اسم الكويت الغالية ورفعة شأنها هدفاً لنا، وأن يكون مهمة وطنية نتحمل مسؤولية إنجازها على أكمل وجه، بكل ما لدينا من إمكانات ومهارات في لقاءاتنا الرياضية الإقليمية والقارية والدولية. ما تحقق للكويت من إنجازات رياضية في مختلف الألعاب على مدى السنوات الماضية على المستويين الإقليمي والدولي، إنما كان ثمرة للإعداد الجيد والمران المتواصل ولروح التحدي والإنجاز التي يتصف بها شبابنا الرياضي، فهم الشعلة دائمة التوهج التي تضيء مسيرة نهضة الوطن وازدهاره».
كان سموه، طيّب الله ثراه، داعماً للشباب للرياضي. وبعد رحيله، ترك أقوالاً خالدة علينا أن نجعل منها نبراساً للتحديات المقبلة، وصولاً إلى بناء مستقبل رياضي يليق بدولة الكويت.
قال رحمه الله يوماً:
«إن الارتقاء بمستوى الرياضة في البلاد يتطلب البحث الدائم عن المواهب الواعدة، وتهيئة الأجواء والإمكانات الفنية والإدارية الكفؤة، وبناء جسور من المحبة والتعاون بين أفراد البيت الرياضي الكويتي الواحد، وأن نضع دائماً اسم الكويت الغالية ورفعة شأنها هدفاً لنا، وأن يكون مهمة وطنية نتحمل مسؤولية إنجازها على أكمل وجه، بكل ما لدينا من إمكانات ومهارات في لقاءاتنا الرياضية الإقليمية والقارية والدولية. ما تحقق للكويت من إنجازات رياضية في مختلف الألعاب على مدى السنوات الماضية على المستويين الإقليمي والدولي، إنما كان ثمرة للإعداد الجيد والمران المتواصل ولروح التحدي والإنجاز التي يتصف بها شبابنا الرياضي، فهم الشعلة دائمة التوهج التي تضيء مسيرة نهضة الوطن وازدهاره».
