وكيل التعليم الخاص ينعى أمير الإنسانية: فقدنا الأب الحاني والقائد الحكيم
قال الوكيل المساعد للتعليم الخاص في وزارة التربية الدكتور عبد المحسن الحويلة إننا فقدنا برحيل سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الأب الحاني والقائد الحكيم.
ونعى الحويلة سمو الامير الراحل، قائلا: تلقينا ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره نبأ وفاة والدنا وأميرنا المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح. فقد فقدنا روح الحكمة والمسؤولية، فكان رحمه الله قائدا حكيما من الطراز الأول رفع إسم الكويت عاليا في المحافل الدولية و سيخلد التاريخ اسمه بأحرف من نور، وستظل مواقفه المشرفة نبراسا نهتدي بها، لم يدخر جهداً في سبيل رفعة الكويت، كان شديد الالتزام بالحل السلمي للنزاعات وأسهم بحكمته ونفاذ بصيرته في تجاوز العديد من الانقسامات الدولية وساهم على مدى عقود عديدة في الحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة وحفظ للكويت مكانتها وتوازنها ورسم بقرارتها طريقا واضحا وقادها الى بر الأمان والسلام، و لم نشعر به حاكما بقدر ما كان أبا حانيا لأبناء وطنه.
وأضاف: لا يسعني في هذا الظرف الأليم إلا أن أتوجه بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة آل الصباح والشعب الكويتي وإلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته".
وتابع: نبايع صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الصباح على السمع والطاعة، ونسأل الله أن يوفق أميرنا في حمل الأمانة وأن يسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد ويعينه على إكمال مسيرة البناء والعطاء في ظل ظروف تلك الاستثنائية والمسؤولية التاريخية وسموه أهل لها.
ونعى الحويلة سمو الامير الراحل، قائلا: تلقينا ببالغ الحزن والأسى، وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره نبأ وفاة والدنا وأميرنا المغفور له بإذن الله تعالى صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح. فقد فقدنا روح الحكمة والمسؤولية، فكان رحمه الله قائدا حكيما من الطراز الأول رفع إسم الكويت عاليا في المحافل الدولية و سيخلد التاريخ اسمه بأحرف من نور، وستظل مواقفه المشرفة نبراسا نهتدي بها، لم يدخر جهداً في سبيل رفعة الكويت، كان شديد الالتزام بالحل السلمي للنزاعات وأسهم بحكمته ونفاذ بصيرته في تجاوز العديد من الانقسامات الدولية وساهم على مدى عقود عديدة في الحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة وحفظ للكويت مكانتها وتوازنها ورسم بقرارتها طريقا واضحا وقادها الى بر الأمان والسلام، و لم نشعر به حاكما بقدر ما كان أبا حانيا لأبناء وطنه.
وأضاف: لا يسعني في هذا الظرف الأليم إلا أن أتوجه بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة آل الصباح والشعب الكويتي وإلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته".
وتابع: نبايع صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الصباح على السمع والطاعة، ونسأل الله أن يوفق أميرنا في حمل الأمانة وأن يسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد ويعينه على إكمال مسيرة البناء والعطاء في ظل ظروف تلك الاستثنائية والمسؤولية التاريخية وسموه أهل لها.
