No Script

خطة بديلة لـ «الفنية» تتضمن ثلاث مواجهات محلية لـ «الأزرق»

الأمل بمعسكر الإمارات... مفقود

جانب من تدريبات منتخب الكويت (تصوير نايف العقلة)
جانب من تدريبات منتخب الكويت (تصوير نايف العقلة)
تصغير
تكبير

تؤكد المؤشرات الواردة من أوساط منتخب الكويت لكرة القدم ان الأمل بات مفقوداً تماماً في خوض «الأزرق» معسكره التدريبي المقرر في الإمارات من 5 الى 15 اكتوبر المقبل، في الوقت الذي استسلمت فيه اللجنة الفنية في الاتحاد للامر الواقع، وقررت الاستعاضة عن المعسكر بتنظيم ثلاث مباريات ودية مع اندية العربي والكويت والسالمية، مع عدم استبعاد مراقبين ان يتم «فض التجمع» الحالي نهائياً وإعادة اللاعبين الى انديتهم، لقناعة ضمنية من قِبل الجهاز الفني بجدوى التدريبات الحالية، قياساً بفوائد السفر الى دبي والاستعدادات للاستحقاقات المقبلة بظروف مثالية هناك، ومنها مواجهتان وديتان أمام الإمارات وسورية.

وبينما أكد مسؤولو المنتخب، وعلى رأسهم المدير فهد عوض، ان هناك محاولات اخيرة لمجلس إدارة الاتحاد مع وزارة الصحة لتعديل الموقف بعد رفض الاخيرة لاستثناء اللاعبين واجهزة «الأزرق» من الحجر الصحي الالزامي عقب العودة من الإمارات، فإن الاوساط المذكورة اعتبرت ان شيئاً لم ولن يستجد على هذا الصعيد، في ظل تمسك السلطات الصحية بالاشتراطات التي يجب تطبيقها كـ«مسطرة واحدة» على الجميع.

اللافت ما يستجد حالياً من توقعات بإلغاء التجمع الحالي لعدم اقتناع المدرب ثامر عناد بجدوى تدريبات محلية لأن الاستعداد في معسكر افضل، لاسباب عديدة منها الاحتكاك مع منتخبين قويين دولياً وتفرغ اللاعبين تماماً للتمارين، بالاضافة الى عامل رفع اللياقة البدنية والطعام وجودة الملاعب في دبي.

وبدا الجديد، امس، ما وضعته اللجنة الفنية، بالتنسيق مع الجهازين الإداري والفني للمنتخب، من خطة بديلة عن معسكر الإمارات لتحضيرات «الأزرق» خلال التجمع الحالي، بحيث تم الاتفاق مبدئياً مع 3 اندية لخوض 3 تجارب ودية، اولها امام العربي بطل كأس سمو الأمير بعد غد الخميس، و«الكويت» بطل الدوري وكأس سمو ولي العهد في 6 أكتوبر المقبل، وأخيراً السالمية ثالث الدوري في 9 منه.

من جهته، تمنى المدرب ثامر عناد ان يحصل كل لاعب مُستدعى على فرصته في البقاء ضمن صفوف المنتخب، ويتمسك بها، وبالتالي ان يكون عند حسن ظن الجهاز الفني والجماهير.

وقال: «كل الخير والبركة في العناصر الـ30 المُستدعاة وثقتي عالية بهم جميعاً، واكرر بأن الباب ما زال مفتوحاً امام الجميع في الانضمام الى المنتخب».

وشدد على انه كافأ لاعبي العربي وكاظمة باستدعاء خمسة من كل طرف الى صفوف «الأزرق» بعد التألق في كأس سمو الأمير، وهم جميعاً يستحقون المراكز التي ضمنوها، مع فتح الباب لاستدعاء مَن يثبتون جدارتهم لاحقاً.

واعتبر انه يوازن في عملية البناء مع منح الاولوية للوجوه الشابة بعدد يناهز 20 لاعباً، مع تطعيمهم بأصحاب الخبرة بعدد يتراوح بين 9 و10 عناصر لضمان افضل مردود ممكن.

وأقر عناد بوجود فارق في جودة الاستعداد والتدريب بين اي تجمع محلي وخارجي لمصلحة الاخير، وذلك لعوامل عديدة، اهمها تفرغ اللاعبين وانسجامهم في بوتقة واحدة.

تؤكد المؤشرات الواردة من أوساط منتخب الكويت لكرة القدم ان الأمل بات مفقوداً تماماً في خوض «الأزرق» معسكره التدريبي المقرر في الإمارات من 5 الى 15 اكتوبر المقبل، في الوقت الذي استسلمت فيه اللجنة الفنية في الاتحاد للامر الواقع، وقررت الاستعاضة عن المعسكر بتنظيم ثلاث مباريات ودية مع اندية العربي والكويت والسالمية، مع عدم استبعاد مراقبين ان يتم «فض التجمع» الحالي نهائياً وإعادة اللاعبين الى انديتهم، لقناعة ضمنية من قِبل الجهاز الفني بجدوى التدريبات الحالية، قياساً بفوائد السفر الى دبي والاستعدادات للاستحقاقات المقبلة بظروف مثالية هناك، ومنها مواجهتان وديتان أمام الإمارات وسورية.

وبينما أكد مسؤولو المنتخب، وعلى رأسهم المدير فهد عوض، ان هناك محاولات اخيرة لمجلس إدارة الاتحاد مع وزارة الصحة لتعديل الموقف بعد رفض الاخيرة لاستثناء اللاعبين واجهزة «الأزرق» من الحجر الصحي الالزامي عقب العودة من الإمارات، فإن الاوساط المذكورة اعتبرت ان شيئاً لم ولن يستجد على هذا الصعيد، في ظل تمسك السلطات الصحية بالاشتراطات التي يجب تطبيقها كـ«مسطرة واحدة» على الجميع.

اللافت ما يستجد حالياً من توقعات بإلغاء التجمع الحالي لعدم اقتناع المدرب ثامر عناد بجدوى تدريبات محلية لأن الاستعداد في معسكر افضل، لاسباب عديدة منها الاحتكاك مع منتخبين قويين دولياً وتفرغ اللاعبين تماماً للتمارين، بالاضافة الى عامل رفع اللياقة البدنية والطعام وجودة الملاعب في دبي.

وبدا الجديد، امس، ما وضعته اللجنة الفنية، بالتنسيق مع الجهازين الإداري والفني للمنتخب، من خطة بديلة عن معسكر الإمارات لتحضيرات «الأزرق» خلال التجمع الحالي، بحيث تم الاتفاق مبدئياً مع 3 اندية لخوض 3 تجارب ودية، اولها امام العربي بطل كأس سمو الأمير بعد غد الخميس، و«الكويت» بطل الدوري وكأس سمو ولي العهد في 6 أكتوبر المقبل، وأخيراً السالمية ثالث الدوري في 9 منه.

من جهته، تمنى المدرب ثامر عناد ان يحصل كل لاعب مُستدعى على فرصته في البقاء ضمن صفوف المنتخب، ويتمسك بها، وبالتالي ان يكون عند حسن ظن الجهاز الفني والجماهير.

وقال: «كل الخير والبركة في العناصر الـ30 المُستدعاة وثقتي عالية بهم جميعاً، واكرر بأن الباب ما زال مفتوحاً امام الجميع في الانضمام الى المنتخب».

وشدد على انه كافأ لاعبي العربي وكاظمة باستدعاء خمسة من كل طرف الى صفوف «الأزرق» بعد التألق في كأس سمو الأمير، وهم جميعاً يستحقون المراكز التي ضمنوها، مع فتح الباب لاستدعاء مَن يثبتون جدارتهم لاحقاً.

واعتبر انه يوازن في عملية البناء مع منح الاولوية للوجوه الشابة بعدد يناهز 20 لاعباً، مع تطعيمهم بأصحاب الخبرة بعدد يتراوح بين 9 و10 عناصر لضمان افضل مردود ممكن.

وأقر عناد بوجود فارق في جودة الاستعداد والتدريب بين اي تجمع محلي وخارجي لمصلحة الاخير، وذلك لعوامل عديدة، اهمها تفرغ اللاعبين وانسجامهم في بوتقة واحدة.

25 لاعباً يتقدمهم «بدر»

شهد تدريب مساء أمس مشاركة 25 لاعباً تحت قيادة ثامر عناد، تقدمهم بدر المطوع بعدما جاءت نتيجة مسحته الطبية لفيروس «كورونا» سلبية.

وفي حين ينتظر بندر بورسلي ويوسف ناصر الغائبين نتيجة مسحتيهما، فإن الجهاز الطبي بقيادة الدكتور عبدالمجيد البناي ارتأى إراحة أحمد الزنكي والحارس سليمان عبدالغفور المصابين.

الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي