الإعلان عن جوائز مؤسسة أنا ليند للصحافة الإلكترونية
|الإسكندرية (مصر) - «الراي»|
أعلنت مؤسسة أنا ليند الأورومتوسطية للحوار بين الثقافات - والتي تستضيفها مكتبة الإسكندرية في مصر ـ أسماء الفائزين بجائزة أنا ليند المتوسطية للصحافة للعام 2009.
رئيس المؤسسة أندريه أزولاي قال: الإعلام اليوم يلعب دورا مهما في تشكيل المفاهيم المشتركة في أنحاء منطقة المتوسط، مضيفا أن الفائزين بالجائزة المخصصة للصحافيين المهتمين بموضوعات التنوع الثقافي، سيتسلمون جائزتهم في احتفالية خاصة بموناكو يوم 5 نوفمبر المقبل.
وحصل على الجائزة التي تنظمها مؤسسة أنا ليند بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وشبكة COPEAM، ألبرتو أرتشي من إسبانيا عن مجموعة من التحقيقات الصحافية من غزة، وليزا جولدمن من الولايات المتحدة الأميركية عن مقال صحافي بعنوان: «ماذا كانت إسرائيل تريد أن تعرف عن الحرب في غزة».
وحصلت عليها أيضا إيثار الكتاتني من مصر عن موضوع «أزمة الهوية»، وشينه لابيه من فرنسا عن العمل الإذاعي «تنفيذ وخلق القانون في الأراضي الفلسطينية: صراع مستمر»، ومارتين تراكسي من النمسا عن العمل التلفزيوني «البلقان إكسبرس»، وأنيوه ريموندينو من إيطاليا عن العمل الوثائقي التلفزيوني «شعب تابوت العهد». كما حصلت جريدة إيلاف اليومية الإلكترونية باللغة العربية ومقرها بالمملكة المتحدة، على تنويه خاص، وذلك تحت مصنف «إعلام جديد» للمستقبل.
لجنة التحكيم ضمت إلى جانب أندريه أزولاي والكاتب اللبناني أمين معلوف، دافيد جاردنر من صحيفة «الفاينانشيال تايمز»، وخوان لويس سبريان من مجموعة «بريسا»، وهالة حشيش من الفضائية المصرية، وألساندرا باراديزي من شبكة COPEAM، وجون ريفلون من «إي-بي-يو»، ولوسيان سارب من «يورونيوز»، ورنا صباغ من «المراسلين العرب للصحافة الاستقصائية»، وأندرو كلاريت؛ المدير التنفيذي لمؤسسة أنا ليند وسكرتير لجنة التحكيم.
أعلنت مؤسسة أنا ليند الأورومتوسطية للحوار بين الثقافات - والتي تستضيفها مكتبة الإسكندرية في مصر ـ أسماء الفائزين بجائزة أنا ليند المتوسطية للصحافة للعام 2009.
رئيس المؤسسة أندريه أزولاي قال: الإعلام اليوم يلعب دورا مهما في تشكيل المفاهيم المشتركة في أنحاء منطقة المتوسط، مضيفا أن الفائزين بالجائزة المخصصة للصحافيين المهتمين بموضوعات التنوع الثقافي، سيتسلمون جائزتهم في احتفالية خاصة بموناكو يوم 5 نوفمبر المقبل.
وحصل على الجائزة التي تنظمها مؤسسة أنا ليند بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وشبكة COPEAM، ألبرتو أرتشي من إسبانيا عن مجموعة من التحقيقات الصحافية من غزة، وليزا جولدمن من الولايات المتحدة الأميركية عن مقال صحافي بعنوان: «ماذا كانت إسرائيل تريد أن تعرف عن الحرب في غزة».
وحصلت عليها أيضا إيثار الكتاتني من مصر عن موضوع «أزمة الهوية»، وشينه لابيه من فرنسا عن العمل الإذاعي «تنفيذ وخلق القانون في الأراضي الفلسطينية: صراع مستمر»، ومارتين تراكسي من النمسا عن العمل التلفزيوني «البلقان إكسبرس»، وأنيوه ريموندينو من إيطاليا عن العمل الوثائقي التلفزيوني «شعب تابوت العهد». كما حصلت جريدة إيلاف اليومية الإلكترونية باللغة العربية ومقرها بالمملكة المتحدة، على تنويه خاص، وذلك تحت مصنف «إعلام جديد» للمستقبل.
لجنة التحكيم ضمت إلى جانب أندريه أزولاي والكاتب اللبناني أمين معلوف، دافيد جاردنر من صحيفة «الفاينانشيال تايمز»، وخوان لويس سبريان من مجموعة «بريسا»، وهالة حشيش من الفضائية المصرية، وألساندرا باراديزي من شبكة COPEAM، وجون ريفلون من «إي-بي-يو»، ولوسيان سارب من «يورونيوز»، ورنا صباغ من «المراسلين العرب للصحافة الاستقصائية»، وأندرو كلاريت؛ المدير التنفيذي لمؤسسة أنا ليند وسكرتير لجنة التحكيم.