ما يعادل 10 في المئة سنويا
«الخليج للاستثمار»: صندوق «الخليج الإسلامي» يوزع 5 في المئة نقداً عن الأشهر الستة الأولى
مالك العجيل
طلال الطواري
أعلن رئيس إدارة الأسهم الخليجية في مؤسسة الخليج للاستثمار طلال الطواري عن توزيع 5 في المئة أرباحا نقدية عن الستة أشهر الأولى للعام الحالي 2009، أي ما يعادل 10 في المئة أرباحا نقدية سنوية لصندوق «الخليج الإسلامي» وذلك نظراً لأداء الصندوق الجيد منذ بداية العام الحالي حيث حقق ارتفاعا قدره 29.7 في المئة.
وأوضح الطواري أن صندوق «الخليج الإسلامي» قد تم طرحه في شهر يناير 2008 في سياق تحقيق استراتيجية مؤسسة الخليج للاستثمار الهادفة إلى تأسيس صناديق إسلامية تعتمد مستوى كل قطاع ودولة إلى جانب الصناديق التقليدية.
وشدد على أن صندوق «الخليج الإسلامي» يرمي إلى تحقيق عوائد أعلى على رأس المال، والاستثمار بأسهم الشركات الخليجية المتوافقة أنشطتها مع أحكام الشريعة الإسلامية السمحاء وقواعدها الحنيفة، تحت إشراف فريق من المتخصصين بقطاع أسهم الشركات العاملة في دول مجلس التعاون الخليجي في مؤسسة الخليج للاستثمار، تساعدهم خبرات مجموعة المحللين الماليين لأسواق المنطقة في المؤسسة، كما تدعم جهودهم حزمة من الدراسات المتخصصة للشركات التي تستهدف انتقاء أفضل الفرص الاستثمارية المتنوعة قطاعياً وجغرافياً، والاستفادة منها، مما يعزز من استراتيجية الصندوق، ويسهم في تحقيق سياسات مؤسسة الخليج للاستثمار وبلوغ أهدافها.
وأكد الطواري أن صندوق «الخليج الإسلامي» يتبع سياسة انتقاء الشركات وفق مداخل قوة ميزانيتها التشغيلية، وينتهج استراتيجية نمو متحفظة ذات عوائد مرضية جيدة. وهذا يفسر تقييم صندوق «الخليج الإسلامي» على أنه الأفضل أداء بين صناديق الأسهم الخليجية الأخرى من قبل «زاوية»، الجهة المتخصصة في رصد الأداء المالي للشركات والصناديق في دول مجلس التعاون الخليجي وتقييمها على وجه الخصوص، وباقي دول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا «مينا» بشكل عام.
من جهته، أفاد رئيس إدارة تطوير الأعمال في مؤسسة الخليج للاستثمار مالك عيسى العجيل مشيداً بخطوة المؤسسة، وأوضح أن الخبرات الطويلة التي اكتسبتها المؤسسة على مدى سنوات طويلة تناهز الـ26 عاماً مضافاً إليها جهود جهاز تطوير الأعمال والمنتجات في المؤسسة والمنوط به طرح أدوات مالية واستثمارية مميزة وتسويقها، وابتكار منتجات جديدة تعنى بالمستثمر الخليجي بجميع أطيافه وقطاعاته وجذب المستثمر الأجنبي لمنطقة الخليج، قد أفضت إلى طرح أدوات مالية واستثمارية مميزة وتقديم العديد من الصناديق الخليجية والعالمية في مقدمتها صندوق الخليج المميز، أول صندوق أسهم استثماري خليجي وصندوق الخليج الإسلامي، وأفضل صندوق لاستثمار أسهم الشركات بالتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية لهذه السنة، وصندوق السندات الخليجي الوحيد الذي يستثمر في السندات والصكوك المطروحة في دول الخليج من قبل الحكومات والشركات، أما عن صندوق مؤسسة الخليج للسندات فهو يستثمر في السندات المصدرة في سوق الكويتي وهو الصندوق الحائز على أفضل أداء لهذه السنة، ناهيك عن كثير من المنتجات الاستثمارية العالمية المتطورة والمتميزة.
وأشار العجيل إلى حرص مؤسسة الخليج للاستثمار على تطوير أنشطة إدارة الأصول والأموال للغير بحيث وظفت فريقاً متكاملاً لهذا الغرض، فضلاً عن جهاز استثماري متخصص متكامل يعمل في مضمار إدارة الأموال والثروات.
وأوضح الطواري أن صندوق «الخليج الإسلامي» قد تم طرحه في شهر يناير 2008 في سياق تحقيق استراتيجية مؤسسة الخليج للاستثمار الهادفة إلى تأسيس صناديق إسلامية تعتمد مستوى كل قطاع ودولة إلى جانب الصناديق التقليدية.
وشدد على أن صندوق «الخليج الإسلامي» يرمي إلى تحقيق عوائد أعلى على رأس المال، والاستثمار بأسهم الشركات الخليجية المتوافقة أنشطتها مع أحكام الشريعة الإسلامية السمحاء وقواعدها الحنيفة، تحت إشراف فريق من المتخصصين بقطاع أسهم الشركات العاملة في دول مجلس التعاون الخليجي في مؤسسة الخليج للاستثمار، تساعدهم خبرات مجموعة المحللين الماليين لأسواق المنطقة في المؤسسة، كما تدعم جهودهم حزمة من الدراسات المتخصصة للشركات التي تستهدف انتقاء أفضل الفرص الاستثمارية المتنوعة قطاعياً وجغرافياً، والاستفادة منها، مما يعزز من استراتيجية الصندوق، ويسهم في تحقيق سياسات مؤسسة الخليج للاستثمار وبلوغ أهدافها.
وأكد الطواري أن صندوق «الخليج الإسلامي» يتبع سياسة انتقاء الشركات وفق مداخل قوة ميزانيتها التشغيلية، وينتهج استراتيجية نمو متحفظة ذات عوائد مرضية جيدة. وهذا يفسر تقييم صندوق «الخليج الإسلامي» على أنه الأفضل أداء بين صناديق الأسهم الخليجية الأخرى من قبل «زاوية»، الجهة المتخصصة في رصد الأداء المالي للشركات والصناديق في دول مجلس التعاون الخليجي وتقييمها على وجه الخصوص، وباقي دول منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا «مينا» بشكل عام.
من جهته، أفاد رئيس إدارة تطوير الأعمال في مؤسسة الخليج للاستثمار مالك عيسى العجيل مشيداً بخطوة المؤسسة، وأوضح أن الخبرات الطويلة التي اكتسبتها المؤسسة على مدى سنوات طويلة تناهز الـ26 عاماً مضافاً إليها جهود جهاز تطوير الأعمال والمنتجات في المؤسسة والمنوط به طرح أدوات مالية واستثمارية مميزة وتسويقها، وابتكار منتجات جديدة تعنى بالمستثمر الخليجي بجميع أطيافه وقطاعاته وجذب المستثمر الأجنبي لمنطقة الخليج، قد أفضت إلى طرح أدوات مالية واستثمارية مميزة وتقديم العديد من الصناديق الخليجية والعالمية في مقدمتها صندوق الخليج المميز، أول صندوق أسهم استثماري خليجي وصندوق الخليج الإسلامي، وأفضل صندوق لاستثمار أسهم الشركات بالتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية لهذه السنة، وصندوق السندات الخليجي الوحيد الذي يستثمر في السندات والصكوك المطروحة في دول الخليج من قبل الحكومات والشركات، أما عن صندوق مؤسسة الخليج للسندات فهو يستثمر في السندات المصدرة في سوق الكويتي وهو الصندوق الحائز على أفضل أداء لهذه السنة، ناهيك عن كثير من المنتجات الاستثمارية العالمية المتطورة والمتميزة.
وأشار العجيل إلى حرص مؤسسة الخليج للاستثمار على تطوير أنشطة إدارة الأصول والأموال للغير بحيث وظفت فريقاً متكاملاً لهذا الغرض، فضلاً عن جهاز استثماري متخصص متكامل يعمل في مضمار إدارة الأموال والثروات.