«الدفاع المدني» تفتح باب التطوع للأعمال الإنسانية خلال انتخابات «البلدي»
أعلنت ادارة الاعلام الامني في وزارة الداخلية ان الادارة العامة للدفاع المدني فتحت الباب لقبول المتطوعين والمتطوعات الراغبين في المساهمة في الخدمات الانسانية اثناء سير عملية انتخابات المجلس البلدي 2009.
واضافت الادارة في بيان لها «ان المتطوع سيخضع للاشراف الكامل لادارة التدريب وشؤون المتطوعين بالادارة العامة للدفاع المدني، وفقا للشروط التالية: ان يكون المتطوع كويتي الجنسية، والا يقل عمر المتطوع عن (18) سنة ولا يزيد على (45) سنة، وان يكون لائقا صحيا للقيام بأعمال الدفاع المدني، وان يتصف بحسن السير والسلوك والا يتعارض عمله الاساسي مع عمله التطوعي، والا يعمل في السلك العسكري.
واوضحت ادارة الاعلام الامني ان من يرد التقدم للتطوع من الذكور او الاناث فعليه مراجعة ادارة التدريب بالادارة العامة للدفاع المدني الواقعة على طريق الدائري السادس بجوار النادي العلمي من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية عشرة ظهرا، ومن الخامسة بعد الظهر وحتى التاسعة مساء، فيما عدا يومي الجمعة والسبت، وبعد ظهر يوم الخميس، مشيرة إلى ضرورة احضار صورتين شخصيتين، وصورة البطاقة المدنية.
وأكدت ان التطوع للمشاركة في الاعمال والخدمات الانسانية اثناء انتخابات المجلس البلدي 2009، تعد اسهاما وطنيا في دعم المسيرة الديموقراطية بالبلاد والتي تشهد زخما كبيرا في ظل القيادة السياسية العليا الحكيمة.
واضافت الادارة في بيان لها «ان المتطوع سيخضع للاشراف الكامل لادارة التدريب وشؤون المتطوعين بالادارة العامة للدفاع المدني، وفقا للشروط التالية: ان يكون المتطوع كويتي الجنسية، والا يقل عمر المتطوع عن (18) سنة ولا يزيد على (45) سنة، وان يكون لائقا صحيا للقيام بأعمال الدفاع المدني، وان يتصف بحسن السير والسلوك والا يتعارض عمله الاساسي مع عمله التطوعي، والا يعمل في السلك العسكري.
واوضحت ادارة الاعلام الامني ان من يرد التقدم للتطوع من الذكور او الاناث فعليه مراجعة ادارة التدريب بالادارة العامة للدفاع المدني الواقعة على طريق الدائري السادس بجوار النادي العلمي من الساعة الثامنة صباحا وحتى الثانية عشرة ظهرا، ومن الخامسة بعد الظهر وحتى التاسعة مساء، فيما عدا يومي الجمعة والسبت، وبعد ظهر يوم الخميس، مشيرة إلى ضرورة احضار صورتين شخصيتين، وصورة البطاقة المدنية.
وأكدت ان التطوع للمشاركة في الاعمال والخدمات الانسانية اثناء انتخابات المجلس البلدي 2009، تعد اسهاما وطنيا في دعم المسيرة الديموقراطية بالبلاد والتي تشهد زخما كبيرا في ظل القيادة السياسية العليا الحكيمة.
