الهدبة: أكثر ما يضر الكويت هو عدم حماية وحدتها
أكد المرشح السابق لمجلس الأمة في الدائرة الثالثة المهندس محمد سعود الهدبة على أن أكثر ما يضر الكويت هو عدم حماية وحدتها ومجابهة الساعين إلى زعزعة أمن واستقرار المجتمع عبر الطروحات القائمة على أساس الانتماء لهذه الفئة أو لتلك أو لهذا التيار أو لذاك.
ودعا الهدبة في تصريح صحافي إلى الالتزام بما جاء في النطق السامي لصاحب السمو أمير البلاد خلال افتتاح دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثالث عشر لمجلس الأمة، والذي دعا فيه سموه أعضاء السلطتين إلى تجاوز المرحلة السابقة بكل تبعاتها وفتح صفحة جديدة عنوانها بناء الوطن، معربا عن أمله في أن يستجيب أعضاء الحكومة والمجلس لهذه الرسالة الوطنية السامية التي جاء في مضامينها أيضا جملة ملفات رأى سموه ضرورة أن تكون لها الأولوية حتى نعبر بالبلاد إلى آفاق أرحب من التطور والنمو وأبرزها الملف الاقتصادي وصيانة وحدة المجتمع الكويتي من العبث.
وطالب الهدبة بتعزيز مبادئ الوحدة والوطنية والوقوف في وجه المساعي الشاذة التي تهدف إلى شق الصف الوطني وتقسيم الشعب إلى فئات متنازعة ومصنفة على أساس القبيلة أو الحزب او المذهب او العائلة او إلى تيارات فكرية متنافرة وغير منسجمة.
ونوه إلى أن سمو الأمير حدد في نطقه السامي المسار الصحيح الذي يجب أن نسلكه جميعا لنحقق للكويت ماتريد محذراً مما اعتبره أمراضا اجتماعية قبيلة ومذهبية وفئوية، مؤكدا ضرورة التصدي لهذه الامراض من أجل ان تسير سفينة الكويت وتصل إلى بر الأمان.
وشدد الهدبة على ضرورة أن تكرس السلطتان التشريعية والتنفيذية مبادئ التعاون والعمل البناء الذي يحقق مصالح الشعب بعيداً عن الأسباب التي قد تعيدنا إلى المربع الأول، فتتكرر أزماتنا السياسية وتلقي بظلالها القاتمة على الشارع الكويتي لتعطل تالياً سائر مناحي الحياة ومنها المشاريع الاقتصادية التي تعتبر الشريان الرئيسي لبقاء الدول ونموها.
ودعا الهدبة في تصريح صحافي إلى الالتزام بما جاء في النطق السامي لصاحب السمو أمير البلاد خلال افتتاح دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثالث عشر لمجلس الأمة، والذي دعا فيه سموه أعضاء السلطتين إلى تجاوز المرحلة السابقة بكل تبعاتها وفتح صفحة جديدة عنوانها بناء الوطن، معربا عن أمله في أن يستجيب أعضاء الحكومة والمجلس لهذه الرسالة الوطنية السامية التي جاء في مضامينها أيضا جملة ملفات رأى سموه ضرورة أن تكون لها الأولوية حتى نعبر بالبلاد إلى آفاق أرحب من التطور والنمو وأبرزها الملف الاقتصادي وصيانة وحدة المجتمع الكويتي من العبث.
وطالب الهدبة بتعزيز مبادئ الوحدة والوطنية والوقوف في وجه المساعي الشاذة التي تهدف إلى شق الصف الوطني وتقسيم الشعب إلى فئات متنازعة ومصنفة على أساس القبيلة أو الحزب او المذهب او العائلة او إلى تيارات فكرية متنافرة وغير منسجمة.
ونوه إلى أن سمو الأمير حدد في نطقه السامي المسار الصحيح الذي يجب أن نسلكه جميعا لنحقق للكويت ماتريد محذراً مما اعتبره أمراضا اجتماعية قبيلة ومذهبية وفئوية، مؤكدا ضرورة التصدي لهذه الامراض من أجل ان تسير سفينة الكويت وتصل إلى بر الأمان.
وشدد الهدبة على ضرورة أن تكرس السلطتان التشريعية والتنفيذية مبادئ التعاون والعمل البناء الذي يحقق مصالح الشعب بعيداً عن الأسباب التي قد تعيدنا إلى المربع الأول، فتتكرر أزماتنا السياسية وتلقي بظلالها القاتمة على الشارع الكويتي لتعطل تالياً سائر مناحي الحياة ومنها المشاريع الاقتصادية التي تعتبر الشريان الرئيسي لبقاء الدول ونموها.
