منال الأحمد: نحتاج نوابا يصدحون بالحق ولا يسعون إلى التأزيم
رحبت مرشحة الدائرة الانتخابية الثانية منال الأحمد بالصدى الواسع للاعتذار الذي تقدمت به إلى صاحب السمو الأمير بشأن تدني الممارسة الديموقراطية التي شهدتها الساحة السياسية المحلية خلال الفترة الأخيرة من عمر المجلس السابق.
وقالت الأحمد في تصريح صحافي ان اعلان النائب السابق والمرشح احمد الشحومي عن تنظيم ندوة تحت عنوان الاعتذار لصاحب السمو اسعدني كثيراً لأني أول من اعلن هذا الاعتذار الذي يجب ان ينادي به كل مواطن كويتي شريف وغيور على وطننا الغالي الكويت.
وأضافت ان النهج الذي اتبعه الشحومي يدعوني للفخر والاعتزاز كوني صاحبة هذه المبادرة والتي تعتبر أقل ما يمكن ان نقدمه لربان سفينتنا وقائد مسيرتنا الذي سطر لنا اعذب الكلمات في رسالته الأخيرة التي جاءت ضمن النطق السامي لتحمل لنا مدى حرص هذا القائد على وحدة وتماسك ابناء الشعب الكويتي لمواجهة الاحداث الداخلية والاقليمية، لكي تعبر سفينة الكويت إلى شواطئ الأمن والأمان حتى تنطلق مسيرة الاصلاح والتنمية إلى افضل المستويات مرة اخرى لتعود الكويت درة للخليج.
وذكرت الأحمد الناخبين في جميع الدوائر بضرورة حسن الاختيار حتى يصل إلى قاعة عبدالله السالم القادر على حفظ الأمانة وايصال الرسالة والمطالبة بحقوق الشعب حتى تسدل العدالة اشرعتها على جميع ابناء المجتمع الكويتي، لأننا نحتاج إلى من يمثل الشعب لا من يمثل عليهم، نحتاج إلى من يكون صوته صادحاً بالحق لا من يسعى إلى التأزيم ويبحث عن المشاكل مع السلطة التنفيذية، نحتاج إلى من يضع في اجندته العمل على ايجاد حلول سريعة لجميع المشاكل العالقة في وجه المواطن الكويتي.
وقالت الأحمد في تصريح صحافي ان اعلان النائب السابق والمرشح احمد الشحومي عن تنظيم ندوة تحت عنوان الاعتذار لصاحب السمو اسعدني كثيراً لأني أول من اعلن هذا الاعتذار الذي يجب ان ينادي به كل مواطن كويتي شريف وغيور على وطننا الغالي الكويت.
وأضافت ان النهج الذي اتبعه الشحومي يدعوني للفخر والاعتزاز كوني صاحبة هذه المبادرة والتي تعتبر أقل ما يمكن ان نقدمه لربان سفينتنا وقائد مسيرتنا الذي سطر لنا اعذب الكلمات في رسالته الأخيرة التي جاءت ضمن النطق السامي لتحمل لنا مدى حرص هذا القائد على وحدة وتماسك ابناء الشعب الكويتي لمواجهة الاحداث الداخلية والاقليمية، لكي تعبر سفينة الكويت إلى شواطئ الأمن والأمان حتى تنطلق مسيرة الاصلاح والتنمية إلى افضل المستويات مرة اخرى لتعود الكويت درة للخليج.
وذكرت الأحمد الناخبين في جميع الدوائر بضرورة حسن الاختيار حتى يصل إلى قاعة عبدالله السالم القادر على حفظ الأمانة وايصال الرسالة والمطالبة بحقوق الشعب حتى تسدل العدالة اشرعتها على جميع ابناء المجتمع الكويتي، لأننا نحتاج إلى من يمثل الشعب لا من يمثل عليهم، نحتاج إلى من يكون صوته صادحاً بالحق لا من يسعى إلى التأزيم ويبحث عن المشاكل مع السلطة التنفيذية، نحتاج إلى من يضع في اجندته العمل على ايجاد حلول سريعة لجميع المشاكل العالقة في وجه المواطن الكويتي.
