يتعين علينا حينما نقرأ أعمال الفنانة التشكيلية سكينة الكوت، أن نكون قريبين من اللغة التشكيلية، تلك التي يتبدى فيها الفعل الرمزي متحركاً في أكثر من اتجاه.
/>وان الصياغة الفنية التي تتبعها الكوت في لوحاتها التشكيلية متواصلة مع الحس المحلي، ولصيقة للحياة بأكبر قدر من التكثيف والايحاء.
/>وعلى هذا الأساس جاءت أعمال الكوت - وبخاصة المجموعة الأخيرة لها - مزدانة بالتوهج والالتقاء بأكبر قدر من الرؤى الجمالية.
/>وحينما نريد الاستطراد في قراءة أعمال الكوت، سنجد اننا منجزبين - بشكل مباشر - الى الرمز الذي يأتي متواتراً مع عناصر الأعمال، وحاملاً في تجربته مشاهد حسية عدة.
/>
/>وان الصياغة الفنية التي تتبعها الكوت في لوحاتها التشكيلية متواصلة مع الحس المحلي، ولصيقة للحياة بأكبر قدر من التكثيف والايحاء.
/>وعلى هذا الأساس جاءت أعمال الكوت - وبخاصة المجموعة الأخيرة لها - مزدانة بالتوهج والالتقاء بأكبر قدر من الرؤى الجمالية.
/>وحينما نريد الاستطراد في قراءة أعمال الكوت، سنجد اننا منجزبين - بشكل مباشر - الى الرمز الذي يأتي متواتراً مع عناصر الأعمال، وحاملاً في تجربته مشاهد حسية عدة.
/>