اعلن بنك الدوحة انه بدأ فعليا ممارسة نشاطه في الكويت وان الافتتاح الرسمي سيكون في الاشهر القليلة المقبلة.
/>وجاء اعلان البنك في سياق الكشف عن نتائجه المالية للعام 2008، حيث حقق صافي ارباح في العام 2008 بقيمة 946.5 مليون ريال قطري.
/>وقال البنك ان اجمالي الموجودات لديه ارتفع إلى 39 مليار ريال قطري في العام 2008 بزيادة قدرها 9 مليارات ريال قطري وبنسبة نمو 30 في المئة، عن العام 2007 وسجل صافي القروض والسلف نسبة نمو تعادل 25 في المئة، حيث ارتفعت بقيمة 4.8 مليار ريال قطري لتصل إلى 24 مليار ريال قطري.
/>وقال رئيس مجلس إدارة بنك «الدوحة» الشيخ فهد بن محمد بن جبر ال ثاني «ان مجلس الإدارة أقر في اجتماعه الأخير البيانات المالية المدققة للعام 2008 والتي أظهرت أن البنك حقق نسبة نمو في إجمالي ودائع العملاء تعادل 16 في المئة حيث ارتفع إجمالي الودائع من مبلغ 20 مليار ريال قطري العام 2007 إلى مبلغ 23.3 مليار ريال قطري العام 2008 أي بزيادة قدرها 3.3 مليار ريال قطري».
/>وأوضح الشيخ فهد آل ثاني أن مجلس الإدارة أوصى بتوزيع 50 في المئة من نسبة أرباح العام 2008 على المساهمين.
/>وقال العضو المنتدب لبنك «الدوحة» الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني «لقد ازدادت قوة البنك المالية عبر السنوات فقد بلغت نسبة النمو في إجمالي حقوق المساهمين 36 في المئة حيث ارتفعت من 3.6 مليار ريال قطري العام 2007 إلى 4.9 مليار ريال قطري في العام 2008».
/>وقال الشيخ فهد آل ثاني «لقد حقق البنك في العام 2008 كافة الأهداف الموضوعة في خطته الاستراتيجية وموازنته التقديرية. وتتضمن الإنجازات التي تحققت في العام 2008 تعزيز وتقوية المركز المالي للبنك وتحقيق أفضل معدل من العوائد على حقوق المساهمين بالإضافة إلى إطلاق خدمات ومنتجات مصرفية جديدة، وبخاصة في مجالات الخدمات المصرفية الإلكترونية والخدمات المصرفية الإسلامية. وقد شهد العام 2008 تعزيزا للكادر الوظيفي من خلال توظيف البنك للعديد من الخبرات والكفاءات المناسبة لشغل الوظائف الإدارية الرئيسية، هذا بالإضافة إلى توسيع نطاق شبكة الفروع على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. وركز البنك أيضا على استقطاب الكوادر القطرية وإخضاعهم لدورات تدريبية مكثفة، كما وأتحنا لهم الفرصة لاكتساب الخبرات والمهارات المصرفية الدولية من خلال الالتحاق بفروع البنك الخارجية المختلفة ومكاتب التمثيل المنتشرة
/>في مختلف أنحاء العالم،
/>وقد تمت الإشادة بهذه الإنجازات في العديد من مجتمعات الأعمال».
/>وقال الشيخ فهد آل ثاني «على الصعيد المحلي تم افتتاح أربعة فروع جديدة في العام 2008، ليصبح إجمالي عدد الفروع المحلية العاملة بدولة قطر 33 فرعا من ضمنها خمسة فروع إسلامية، بالإضافة إلى فروع البنك الخارجية في العديد من مراكز المال الإقليمية والعالمية ومن بينها الكويت».
/>وكان بنك الدوحة قد بدأ بتقديم خدماته المصرفية للأفراد والشركات في الكويت بعد حصوله على الموافقات الرسمية للعمل كبنك أجنبي في دولة الكويت ويتوقع أن يتم الافتتاح الرسمي للبنك خلال الأشهر القليلة المقبلة.
/>
/>وجاء اعلان البنك في سياق الكشف عن نتائجه المالية للعام 2008، حيث حقق صافي ارباح في العام 2008 بقيمة 946.5 مليون ريال قطري.
/>وقال البنك ان اجمالي الموجودات لديه ارتفع إلى 39 مليار ريال قطري في العام 2008 بزيادة قدرها 9 مليارات ريال قطري وبنسبة نمو 30 في المئة، عن العام 2007 وسجل صافي القروض والسلف نسبة نمو تعادل 25 في المئة، حيث ارتفعت بقيمة 4.8 مليار ريال قطري لتصل إلى 24 مليار ريال قطري.
/>وقال رئيس مجلس إدارة بنك «الدوحة» الشيخ فهد بن محمد بن جبر ال ثاني «ان مجلس الإدارة أقر في اجتماعه الأخير البيانات المالية المدققة للعام 2008 والتي أظهرت أن البنك حقق نسبة نمو في إجمالي ودائع العملاء تعادل 16 في المئة حيث ارتفع إجمالي الودائع من مبلغ 20 مليار ريال قطري العام 2007 إلى مبلغ 23.3 مليار ريال قطري العام 2008 أي بزيادة قدرها 3.3 مليار ريال قطري».
/>وأوضح الشيخ فهد آل ثاني أن مجلس الإدارة أوصى بتوزيع 50 في المئة من نسبة أرباح العام 2008 على المساهمين.
/>وقال العضو المنتدب لبنك «الدوحة» الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن جبر آل ثاني «لقد ازدادت قوة البنك المالية عبر السنوات فقد بلغت نسبة النمو في إجمالي حقوق المساهمين 36 في المئة حيث ارتفعت من 3.6 مليار ريال قطري العام 2007 إلى 4.9 مليار ريال قطري في العام 2008».
/>وقال الشيخ فهد آل ثاني «لقد حقق البنك في العام 2008 كافة الأهداف الموضوعة في خطته الاستراتيجية وموازنته التقديرية. وتتضمن الإنجازات التي تحققت في العام 2008 تعزيز وتقوية المركز المالي للبنك وتحقيق أفضل معدل من العوائد على حقوق المساهمين بالإضافة إلى إطلاق خدمات ومنتجات مصرفية جديدة، وبخاصة في مجالات الخدمات المصرفية الإلكترونية والخدمات المصرفية الإسلامية. وقد شهد العام 2008 تعزيزا للكادر الوظيفي من خلال توظيف البنك للعديد من الخبرات والكفاءات المناسبة لشغل الوظائف الإدارية الرئيسية، هذا بالإضافة إلى توسيع نطاق شبكة الفروع على المستوى المحلي والإقليمي والدولي. وركز البنك أيضا على استقطاب الكوادر القطرية وإخضاعهم لدورات تدريبية مكثفة، كما وأتحنا لهم الفرصة لاكتساب الخبرات والمهارات المصرفية الدولية من خلال الالتحاق بفروع البنك الخارجية المختلفة ومكاتب التمثيل المنتشرة
/>في مختلف أنحاء العالم،
/>وقد تمت الإشادة بهذه الإنجازات في العديد من مجتمعات الأعمال».
/>وقال الشيخ فهد آل ثاني «على الصعيد المحلي تم افتتاح أربعة فروع جديدة في العام 2008، ليصبح إجمالي عدد الفروع المحلية العاملة بدولة قطر 33 فرعا من ضمنها خمسة فروع إسلامية، بالإضافة إلى فروع البنك الخارجية في العديد من مراكز المال الإقليمية والعالمية ومن بينها الكويت».
/>وكان بنك الدوحة قد بدأ بتقديم خدماته المصرفية للأفراد والشركات في الكويت بعد حصوله على الموافقات الرسمية للعمل كبنك أجنبي في دولة الكويت ويتوقع أن يتم الافتتاح الرسمي للبنك خلال الأشهر القليلة المقبلة.
/>