أكد النائب خليل أبل، أنه مع قرب نهاية عمر المجلس بدأت حملات الإساءة والتدليس من قبل الفاسدين وأدواتهم الرخيصة، وهو ما يؤكد رأيه السابق بأنهم أكثر خطورة على البلد، مبيناً أنه لا يمكن القبول بأن يكون هؤلاء هم البديل في إدارة الدولة ومواجهة الفساد فيها، ومشدداً على ‏أن الفاسد لن يكون أداة لمواجهة الفساد بل أداة لتكريسه.