| القاهرة - من سمر سعد |
أصوات البرق والرعد والمطر، كانت هناك حالة من الغموض تكمن حول حادث غرق سيارة في ترعة المنصورية كما يراه الجميع بمن فيهم الشرطة والنيابة، الا أنه في الحقيقة جريمة قتل لسيدة والسائق الخاص بها والتي نكتشفها مع الأحداث من خلال فحص الطب الشرعي.
ومن هنا تبدأ رحلة البحث التي تقوم بها الفنانة المصرية غادة عبدالرازق، لمعرفة من قتل والدها السائق الطيب بمشاركة مطرب مشهور والذي يقوم بدوره أحمد فهمي، حيث يجد جثة زوجته.
الا أن الكثير من العوائق تقف في طريقهم حتى يكتشفوا غموض هذه الجريمة والسر وراء قتل زوجته بهذا الشكل والسائق من خلال قالب أكشن تظهر فيه محاولات عدة لاغتيال المطرب، وتتطور الأحداث لحل لغز هذه القضية الغريبة.
هذه هي نبذة مختصرة عن فيلم «أزمة شرف»، والذي قام بتأليفه طارق بركات بشكل جعل المنتج وأبطال الفيلم ينجذبون نحو الفيلم الذي يتناول شكلا جديدا للأكشن المليء بالغموض والاثارة. ولكن انجذاب المخرج اليه هو ما جعله يظل أكثر من عام بالكامل يعمل على سيناريو الفيلم مع السيناريست ويختار أبطال الفيلم بعناية تامة حتى يكون كل بطل منهم بطلا من أبطال الفيلم، وكأن ملامح الشخصية مرسومة عليه، كما أنه عمل على تغيير أشكال الأبطال ليظهروا بشكل جديد ومختلف، عما قدموه من قبل من أعمال.
فظهرت غادة عبدالرازق بشكل جديد ومختلف، حيث أصر المخرج على أن تلبس عدسات لاصقة ملونة، أما أحمد سعيد عبدالغني، فقام بتغيير لون شعره، بينما ارتدت منة فضالي الحجاب.
ويظهر طارق لطفي، في الفيلم بشكل جديد أيضا لم يقدمه من قبل، وعلى الجانب الآخر أكد أن الفيلم لا يصلح لاخراجه الا المنتج وليد التابعي ليكون فيلم «أزمة شرف» أولى تجاربه في عالم الاخراج، وفي الوقت نفسه، أكد أن عملية الاخراج والانتاج عملية مرهقة جدا بالنسبة له، وعلى الرغم من متعتها الا أنه قرر ألا يقوم بالجمع بين الاخراج والانتاج.
وكان المخرج وليد التابعي، قد انتهى من تصوير الفيلم بالكامل بعد أن توقف تصويره لأكثر من مرة بسبب انشغال أبطاله في العديد من الأعمال، بالاضافة الى حاجة المخرج ليقوم بالتصوير في الأماكن الحقيقية.
وكان الفيلم قد واجه مشكلة توقف تصويره لفترة بسبب انشغال أبطاله في استكمال الأعمال التي كانوا يشاركون بها في شهر رمضان الماضي، حيث ان تصوير الفيلم بدأ قبل رمضان بأيام قليلة، وهو ما كان السبب في التوقف المستمر للتصوير، الى جانب ضرورة وجود بعض التصاريح للتصوير في أماكن معينة.
وكان المخرج والمنتج وليد التابعي، قد حدد توقيت عرض فيلمه الجديد «أزمة شرف» ليكون في عيد الأضحى بدلا من موسم نصف العام بعدما اتفق مع موزع الفيلم وليد صبري، على أن هذا هو الوقت هو الذي يتناسب وطبيعة الفيلم، ويحاول حاليا وليد الانتهاء من الأيام المتبقية من التصوير، حيث انهم انتهوا من تصوير ما يقرب من 70 في المئة من مشاهده سواء تصوير أو مونتاج والتي كان يقوم بها في أحد المعامل المتخصصة.
وقال وليد التابعي: ان الفيلم يقترب على الانتهاء منه بالتصوير الخارجي، حيث انتهينا من جميع المشاهد الداخلية، ماعدا المشاهد التي سيتم تصويرها حاليا في فيلّا في طريق «مصر - اسكندرية الصحراوي»، ويتبقى لنا التصوير في «مطار القاهرة الدولي والمعادي وشبرامنت والمنصورية والوراق»، حيث ان طبيعة الفيلم تتطلب تصويره بالكامل داخل مصر دون السفر الى أي مكان، حيث تم التصوير في مصر الجديدة، والمنيل، والمعادي، والمقطم، والهرم.
وأضاف التابعي: ان الفيلم تدور أحداثه في اطار تشويقي، مليء بالأكشن، والغموض، وهو وما يجعله فيلما له طابع وشكل خاص جدا حتى على الرغم من مشاركة أحمد فهمي، وهو مطرب معنا في الفيلم الا أن فهمي يقدم أغنية واحدة فقط في أول مشهد له، لأن الفيلم لا يحتاج سواها، ولذلك قررت أنا والموزع وليد صبري بعد عدة جلسات عمل ودراسة للسوق أن نحدد موسم عيد الأضحى ليكون موعدا مناسبا لعرض الفيلم.
أما غادة فتقوم في الفيلم بدور «ليلى»، وهي ابنة السائق الذي مات في الحادثة أو قتل، وتحاول مع المطرب أن تصل الى أسباب مقتل والدها،، ويقوم أحمد فهمي بدور مطرب يُعاني من حُب زوجته لأحد أصدقائه - يلعب دوره طارق لطفي - خاصة وأنه كان الحُب الأول في حياتها، كما تحدث جريمة قتل بالفيلم يُتهم على أثرها مدير أعمال هذا المطرب على أنه المُتسبب فيها، وهو الدور الذي يلعبه أحمد سعيد عبدالغني لأنه شخص يتميز بالغموض.
أما ساندي فإنها تقوم بدور زوجة خائنة، وهو دور مُختلف تماماً عن الدور الذي لعبته في فيلم «خيانة مشروعة».
أصوات البرق والرعد والمطر، كانت هناك حالة من الغموض تكمن حول حادث غرق سيارة في ترعة المنصورية كما يراه الجميع بمن فيهم الشرطة والنيابة، الا أنه في الحقيقة جريمة قتل لسيدة والسائق الخاص بها والتي نكتشفها مع الأحداث من خلال فحص الطب الشرعي.
ومن هنا تبدأ رحلة البحث التي تقوم بها الفنانة المصرية غادة عبدالرازق، لمعرفة من قتل والدها السائق الطيب بمشاركة مطرب مشهور والذي يقوم بدوره أحمد فهمي، حيث يجد جثة زوجته.
الا أن الكثير من العوائق تقف في طريقهم حتى يكتشفوا غموض هذه الجريمة والسر وراء قتل زوجته بهذا الشكل والسائق من خلال قالب أكشن تظهر فيه محاولات عدة لاغتيال المطرب، وتتطور الأحداث لحل لغز هذه القضية الغريبة.
هذه هي نبذة مختصرة عن فيلم «أزمة شرف»، والذي قام بتأليفه طارق بركات بشكل جعل المنتج وأبطال الفيلم ينجذبون نحو الفيلم الذي يتناول شكلا جديدا للأكشن المليء بالغموض والاثارة. ولكن انجذاب المخرج اليه هو ما جعله يظل أكثر من عام بالكامل يعمل على سيناريو الفيلم مع السيناريست ويختار أبطال الفيلم بعناية تامة حتى يكون كل بطل منهم بطلا من أبطال الفيلم، وكأن ملامح الشخصية مرسومة عليه، كما أنه عمل على تغيير أشكال الأبطال ليظهروا بشكل جديد ومختلف، عما قدموه من قبل من أعمال.
فظهرت غادة عبدالرازق بشكل جديد ومختلف، حيث أصر المخرج على أن تلبس عدسات لاصقة ملونة، أما أحمد سعيد عبدالغني، فقام بتغيير لون شعره، بينما ارتدت منة فضالي الحجاب.
ويظهر طارق لطفي، في الفيلم بشكل جديد أيضا لم يقدمه من قبل، وعلى الجانب الآخر أكد أن الفيلم لا يصلح لاخراجه الا المنتج وليد التابعي ليكون فيلم «أزمة شرف» أولى تجاربه في عالم الاخراج، وفي الوقت نفسه، أكد أن عملية الاخراج والانتاج عملية مرهقة جدا بالنسبة له، وعلى الرغم من متعتها الا أنه قرر ألا يقوم بالجمع بين الاخراج والانتاج.
وكان المخرج وليد التابعي، قد انتهى من تصوير الفيلم بالكامل بعد أن توقف تصويره لأكثر من مرة بسبب انشغال أبطاله في العديد من الأعمال، بالاضافة الى حاجة المخرج ليقوم بالتصوير في الأماكن الحقيقية.
وكان الفيلم قد واجه مشكلة توقف تصويره لفترة بسبب انشغال أبطاله في استكمال الأعمال التي كانوا يشاركون بها في شهر رمضان الماضي، حيث ان تصوير الفيلم بدأ قبل رمضان بأيام قليلة، وهو ما كان السبب في التوقف المستمر للتصوير، الى جانب ضرورة وجود بعض التصاريح للتصوير في أماكن معينة.
وكان المخرج والمنتج وليد التابعي، قد حدد توقيت عرض فيلمه الجديد «أزمة شرف» ليكون في عيد الأضحى بدلا من موسم نصف العام بعدما اتفق مع موزع الفيلم وليد صبري، على أن هذا هو الوقت هو الذي يتناسب وطبيعة الفيلم، ويحاول حاليا وليد الانتهاء من الأيام المتبقية من التصوير، حيث انهم انتهوا من تصوير ما يقرب من 70 في المئة من مشاهده سواء تصوير أو مونتاج والتي كان يقوم بها في أحد المعامل المتخصصة.
وقال وليد التابعي: ان الفيلم يقترب على الانتهاء منه بالتصوير الخارجي، حيث انتهينا من جميع المشاهد الداخلية، ماعدا المشاهد التي سيتم تصويرها حاليا في فيلّا في طريق «مصر - اسكندرية الصحراوي»، ويتبقى لنا التصوير في «مطار القاهرة الدولي والمعادي وشبرامنت والمنصورية والوراق»، حيث ان طبيعة الفيلم تتطلب تصويره بالكامل داخل مصر دون السفر الى أي مكان، حيث تم التصوير في مصر الجديدة، والمنيل، والمعادي، والمقطم، والهرم.
وأضاف التابعي: ان الفيلم تدور أحداثه في اطار تشويقي، مليء بالأكشن، والغموض، وهو وما يجعله فيلما له طابع وشكل خاص جدا حتى على الرغم من مشاركة أحمد فهمي، وهو مطرب معنا في الفيلم الا أن فهمي يقدم أغنية واحدة فقط في أول مشهد له، لأن الفيلم لا يحتاج سواها، ولذلك قررت أنا والموزع وليد صبري بعد عدة جلسات عمل ودراسة للسوق أن نحدد موسم عيد الأضحى ليكون موعدا مناسبا لعرض الفيلم.
أما غادة فتقوم في الفيلم بدور «ليلى»، وهي ابنة السائق الذي مات في الحادثة أو قتل، وتحاول مع المطرب أن تصل الى أسباب مقتل والدها،، ويقوم أحمد فهمي بدور مطرب يُعاني من حُب زوجته لأحد أصدقائه - يلعب دوره طارق لطفي - خاصة وأنه كان الحُب الأول في حياتها، كما تحدث جريمة قتل بالفيلم يُتهم على أثرها مدير أعمال هذا المطرب على أنه المُتسبب فيها، وهو الدور الذي يلعبه أحمد سعيد عبدالغني لأنه شخص يتميز بالغموض.
أما ساندي فإنها تقوم بدور زوجة خائنة، وهو دور مُختلف تماماً عن الدور الذي لعبته في فيلم «خيانة مشروعة».