| الرياض - «الراي» |
نفى الناطق باسم مجموعة «روتانا» ابراهيم بادي ان تكون مجموعة روتانا للانتاج والتوزيع ألغت أياً من حفلاتها خلال احتفالات رأس السنة الميلادية بسبب الاحداث في قطاع غزة.
وقال في تصريح لـ «الراي» امس «نحن من جانبنا في مجموعة روتانا ألغينا الاعلانات التلفزيونية فقط مراعاة لمشاعر الناس في مثل هذه الظروف لكننا لم نبادر الى الغاء الحفلات لان مثل هذا الأمر ليس بيدنا أو تحت سيطرتنا».
وأوضح بادي «ان الموضوع يحكمه تعاقدات تمت مع متعهدين للحفلات ونحن وقعنا مع المتعهدين عقود تنظيم الحفلات منذ فترة طويلة قبل بدء الاحداث الأخيرة في غزة»، واضاف «ان المسألة تعود الى المتعهد فاذا اراد ان يلغي الحفل فنحن من جانبنا في روتانا لن نطالبه بأي تعويض او شرط جزائي هذا ما نملكه، لكننا لا نستطيع ان نجبر المتعهد على إلغاء الحفلات والا سيطالبنا هو بالشرط الجزائي».
واشار الى «ان الغاء الحفلات التي كانت مقررة في دبي تم من قبل متعهدي الحفلات هناك تجاوبا مع قرار حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ونحن من جانبنا لم نعترض على ذلك ولم نطالب بأي تعويضات عن ذلك».
ولفت بادي الى ان «باقي الحفلات في عدد من الدول العربية والخليجية اقيمت كما كان مقرراً، ولكن من دون الاعلان عنها كما كان يتم عادة عبر حملات ترويجية بالصحف والتلفزيون واعلانات الطرق وغيرها».
نفى الناطق باسم مجموعة «روتانا» ابراهيم بادي ان تكون مجموعة روتانا للانتاج والتوزيع ألغت أياً من حفلاتها خلال احتفالات رأس السنة الميلادية بسبب الاحداث في قطاع غزة.
وقال في تصريح لـ «الراي» امس «نحن من جانبنا في مجموعة روتانا ألغينا الاعلانات التلفزيونية فقط مراعاة لمشاعر الناس في مثل هذه الظروف لكننا لم نبادر الى الغاء الحفلات لان مثل هذا الأمر ليس بيدنا أو تحت سيطرتنا».
وأوضح بادي «ان الموضوع يحكمه تعاقدات تمت مع متعهدين للحفلات ونحن وقعنا مع المتعهدين عقود تنظيم الحفلات منذ فترة طويلة قبل بدء الاحداث الأخيرة في غزة»، واضاف «ان المسألة تعود الى المتعهد فاذا اراد ان يلغي الحفل فنحن من جانبنا في روتانا لن نطالبه بأي تعويض او شرط جزائي هذا ما نملكه، لكننا لا نستطيع ان نجبر المتعهد على إلغاء الحفلات والا سيطالبنا هو بالشرط الجزائي».
واشار الى «ان الغاء الحفلات التي كانت مقررة في دبي تم من قبل متعهدي الحفلات هناك تجاوبا مع قرار حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ونحن من جانبنا لم نعترض على ذلك ولم نطالب بأي تعويضات عن ذلك».
ولفت بادي الى ان «باقي الحفلات في عدد من الدول العربية والخليجية اقيمت كما كان مقرراً، ولكن من دون الاعلان عنها كما كان يتم عادة عبر حملات ترويجية بالصحف والتلفزيون واعلانات الطرق وغيرها».