طمأن الفنان المصري محمد فؤاد محبيه إلى استقرار حالته الصحية، لافتاً في تصريح لـ«الراي» إلى أنه رغم اضطراب حالته الصحية في الأيام الأخيرة، إلا أنه على رغم الألم، أسعده هذا الجمهور الكبير في غالبية الدول العربية، الذي قلق عليه، وسأل عن أحواله الصحية.وأضاف فؤاد ««الحمد لله، غادرت المستشفى بعد فحوصات طبية أجريت مرات عدة، بعد أن دخلت المستشفى بسبب ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم، وحالياً في البيت، صحتي مستقرة، ولكن الأطباء طلبوا مني الراحة لأيام عدة، وعدم الإجهاد، حتى تستقر الأمور تماماً».وكان فؤاد نقل قبل أيام قليلة إلى مستشفيين، الأول حكومي والآخر خاص، حيث أُدخل في الاخير للعناية الفائقة، وتم تشخيص الحالة على أنها ارتفاع في ضغط الدم احتاج لرعاية لأيام عدة.