خشيت ألّا أستطيع إظهار مدى حب أهل الكويت لأميرهم أو أقصر بالتعبير عن مدى فرحتهم بعودته - حفظه الله ورعاه - مشافى معافى من رحلة العلاج، فلجأت إلى الشعر والشعراء لأنهم أقدر على تصوير المشاعر، فانتخيت بالوزير الشاعر شريدة المعوشرجي فكانت هذه القصيدة الرائعة:عاد الأمير وعاد للدار نورهايالله عساها دايم الدوم في نورماهي تلام إليا أعلنت عن سرورهافي عودة القايد معافى وموفورهو رمز عزتها واهو اليوم سورهاتفديه شيبٍ بالملمات وبزورولعل أبو عبدالله استطاع إظهار مدى الحب الذي تحمله مشاعرنا تجاه أميرنا، أمير الإنسانية.
مقالات
ولي رأي
(فرحة العودة)
06:10 ص