بسم الله والحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد، ثم الصلاة والسلام على خير البشر، وعلى آله وصحبه ومن له اتَّبع.ثم أما بعد،،قيل قديماً ولا يثبت حديثاً:«الخال والد» بل الحديث الثابت قول النبي صلى الله عليه وسلم لعمه العباس: «أنتَ عمّي، وبقيّةُ آبائِي، والعمُّ والدٌ». حسنه الألباني في السلسلة الصحيحة.وكلًّا من العم والخال من الرحم المأمور بصلتها في الشرع، ومن التواصل في الرحم أن يرحم الكبيرُ الصغيرَ وينصح له وعلى الصغيرِ أن يحترم الكبيرَ ويسمع له.وهذه أبيات نظمتها حول هذا الموضوع، أقول فيها:يا سْعود جعلك تجي مسعودجعل السعد دايم اقبالكجعلك تجي دايمٍ بالفودوتسبق هَلَ الطيب أمثالكأمّك تبي نفعتك والعُودكلٍّ يبي طيبة أفعالكالبرّ دَينٍ على المولودتلقى الوفا فيه باعيالكأحسن لرحمك عليهم جود الجود في جاهك ومالكوايّاك لا تقرب المنقوديرديك في صيتك وحالكوالدِين لا تتركه يا سْعودهذي وصاتي وانا خالك
متفرقات - شعر
أثر وشعر
«العمُّ والدٌ»
11:45 ص